جمعية الانقاذ البحرى وحماية البيئة تتحدى وزير النقل البحرى ورئيس الهيئة المصرية للملاحة البحرية















جمعية الانقاذ البحرى وحماية البيئة تتحدى وزير النقل البحرى ورئيس الهيئة المصرية للملاحة البحرية بان يوجد علم الغوص على معظم السفن العاملة فى سياحة الغوص وان يفهم قائدى السفن السياحية مامعنى العلم ومالذى يتخذ حين يكون فى غواص تحت الماء وما الفائدة منه وان كثرة حوادث الاهمال  فى الغوص تفوق العمليات الاهابية وهجمات اسماك القرش لاتمثل شىء على الاطلاق مقارنتا بامريكا وجنوب افريقيا وونيوزلاندا واستراليا ولكن يجب على تثقيف العمالة التى تخدم فى قطاع السياحة بصفة دائما ومستمرة حتى تعود النفع على مصر والمصرين ولقد تقدمت جمعية الانقاذ البحرى وحماية اليئة بطلب سابق لوزارة السياحة الا ان الوزارة تكرمت بانها ارسلت الرد بانه يوجد لديها كل شىء فى الوجود ولا تحتاج لاى تثقيف ولا شىء اطلاقا فكل العاملين ماشاء الله مثقفين من المهد الى اللحد بطريقة مديرى البازارات والاساءة الى السياح دائما وفى النهاية الاساءة الى اسم مصر والمصرين وانى اكتب من واقع خبرة عشتها لقد قتل شريك المانى بولندى لى شخصيا حين خرج احد البحارة المصرين مستهترا بلنش سريع وذهب يلعبب فى منطقة يوجد بها غواصين وبالفعل دخل منطقة الخطر وارتطم رفاصات اللنش السريع بالدرب شريكى وقتل على الفور وحين تم القبض عليه برر بانه لايرى من اسفل البحر لانه لايوجد قانون يجبر البحارة بعدم المساس باماكن الغواصين وللاسف مازالت الاماكن تنتهك ويقتل  او يصاب يوميا غواص سواء اجنبى سائح او مصرى على السواء وكم مرة نناشد المحافظ والمسئولين بان يكون اكثر من شركة وجمعية تعمل على فرض النظام الا انه لايوجد حتى يومنا هذا اذن صاغية رغم خطورة الموقف وانه يهدد الدخل القومى للبلاد 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

فيزياء الغوص بقلم حسن فؤاد الطيب خبير الغوص العالمى