كتاب زواج الاجانب ميزة ام عيب مجموعة قصص حقيقية بقلم حسن فؤاد حسن الطيب

تعريف عن الكتاب
آيات قرآنيه 
" بسم الله الرحمن الرحيم "
" ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمّن ولأمة مؤمنة خير من مشركةًًً ولو أعجبتكم
ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمنوا ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم
أولئك يدعون إلى النار والله يدعوا إلى الجنة والمغفرة بإذنه ويبين آياته
للناس لعلهم يتذكرون " -  صدق الله العظيم – الأيه 221من سورة البقرة
رأى الكتاب
مهما قلنا والله خير القائلين
أو نصحنا والله خير الناصحين
فبنى البشر يرغب فى التجربه بنفسه
إلا من رحم ربى
إهداء
الى كل شباب الوطن أن لم يكن لكل العالم وأنا أعترف
بأننى من هذا العالم وأعيش آلامه وتجاربه
لو عادت بى الأعوام للخف ما تزوجت خوجايه على الأطلاق ولا قلت ورددت كلمة الفراق ولا وقعت فى الحب الخادع ولكن !!!
دنيا لازم نعيشها بحلوها ومرها وتجاربها
" الزواج كلمه تدخل فى تحمل الأمانه والمسئوليه أمام الله " ولكن فى كتابى هذا مجموعة قصص حقيقيه نأمل أن تصل إلى شبابنا بنين وبنات حتى لا يقعوا فى المحظور ويعلموا من سابق التجارب أن الحياة الدنيا ليست لعب ولهوا وتفاخر بالأموال والأولاد :-
الكلام الجميل الذى يؤثر بدخوله القلب ويترك أثر جميل – لذا هذا هو الفارق بين الشرق والغرب بين الأجنبى وصاحب البيت الذى يدفع به أن ينصب شباكه لأى ضحيتين تأتى ممثلاً يأتى السائح من بلاد الأفرنج على أمل قضاء وقت ممتع شمس بحر جو دافئ وبعدها يكتمل اللقاء مع شخص قادر على الكلام حتى ولم يكن وتعلم فليس الكلام يتطلب شهاده أو دبلومه أو ما شابه ذلك – لذا يوجد فى البلاد متحدث بدرجة لائق و متحدث بدرحة غير لائق ومتحدث بدرجة الشارع والرصيف والكل يجد ما يتناسب معه فكل منهم يجد السائح المناسب الذى يبحث عنه فيجد اللقاء ويبدء يثمر بين الطرفين أبتدءاً من أول يوم لقاء يكون الجنس .
1- زواج الاجانب  :
هذه كلمتين لها معنى سامى جداً زواج تأتى من أزدواج أو أقتران شئ  بشئ – شخص آخر الأجانب تعنى أجنبى أو غريب عن العائله أو البلد أو الدوله التى ننتمى لها .
الموضوع :-
حين يأتى الأجانب لقضاء وقت ترفيهى فى بلادنا والتى تشتهر بالشمس الساطعه طوال العام مما يعطى لها ميزه عن باقى الدول التى تحرم من الشمس مثل أوربا بالكامل وبلاد الأتحاد السوفيتى السابق – روسيا ومجاوريها فالطقس شديد البروده شتاءاً فقط
كلمة زورج تعنى شئ يقترن بشئ آخر موجب وسالب – أو سالب وسالبا أو موجب وموجب – وهذا يعنى اذا كان موجب وسالب يتحد ويرتبط ويكون وحده واحده .
أما اذا كان سالبا وسالبا مصعب الأتحاد نظرا لعدم الاندماج وايضا موجب وموجب ويتم التنافر لابد وان يكون موجب وسالب حتى يتحد نظرا للنظريه الرياضيه وكذلك نظرية الكمياء الهرمونى ؟؟؟؟؟
بالنسبه للاجانب تعنى الغريب عن العائله والبلد والقطر أتى انسان من بلد آخر ليقترن بانسان آخر فى بلدا ما .
2- الرحلات والسفر والتجوال : يعمل الأوربيين طوال العام ليل نهار عمل كله التزام وأحترام حتى يوفر حياه أفضل له ولأسرته اذا كان له أسره وفى الغالب العمل ليس من أجل الأسره فكل انسان يعمل من أجل العمل ومن أجل نفسه حتى فى الأسره أيضا كان الانسان يفكر فى نفسه نظراً لعملية عجلة الحياه السريعه فى الوسط الأروبى مغرمة الحياه لقد أستطردت فى الحديث ما يفيد أن الحياه الأوربيه رتمها سريع تعنى أن كل انسان منهم يفكر فقط فى العمل بعيدا عن الحياه الأسريه والعاطفيه نتيجه لسرعة العمل والنظام المادى الذى أقتحم كل أمور الحياه وحين يشيخ المرء أى أن كان رجل أو أمرأه فكثير من الأحيان لا احد يرعى الكبير فى السن أو الطاعن فى السن نظراً لوجود بيوت المسنين والتى يدفع فيها المسن – مبلغ من المال شهريا حتى يجد من يرعاه من المسكن والملبس والعلاج .     
ثلاث أشهر ممكن يكون الصيف مما يعطى دافع لكل من يرغب فى الذهاب الى بلاد الشمس والبحر والجمال والكلام الجميل فنحن نعد مصر من أولى الدول التى يأتى أليها زائرين من كل بلاد الدنيا .
القادم لقضاء اجازه يشعر بفراغ عاطفى ناتج عن سرعة الحياه أى رتم الحياه سريع لدرجة أن الانسان يترك نفسه حتى يوفر قوت يومه وعائلته واذا كان عنده سعه أى مال وفير يكون فارغ الداخل ليس مؤنس من العائله فهناك لم يوجد من يسأل عن عائله متكامله مترابطه متناسقه لذا يكون الفراغ الداخلى للانسان هو الطريق الذى يؤدى به الى الذهاب أجازه بعدها يقابل الشخص انسان آخر طريقة تعامل تختلف عن ما هو او هى معنا عليه ففى بلادنا كلمات المجامله متوافره بدون سعر فيتأثر السائح لهذه الكلمات الجميله الرنانه والتى تدخل القلب بسرعة البرق حيث لا وقت لديهم لهذا واذا كان كل شئ على ما يرام الا انه يفقد الأحساس بالألفه والأسره والأسريه ويعانى معظم هؤلاء بأمراض الوحده التى تؤثر بشكل مباشر وغير مباشر على الصحه لأن الانسان خلق يحب الجماعه والتجمع والأسره وخلافه .
لذا ننوه أن كل هذه الظواهر التى أنتجتها الحايه الأوربيه سريعة الأداء :-
أنتجت أجيال تفتقد لروح الأسره والأسريه والعاطفه والحب وكل شئ  يساوى شئ وفى الغالب الماده هى الغالبه حيث النشأه من البدايه أثرت بشكل مباشر على الجميع والمجتمع..
حضور السياح الوافدين من بلاد أوربا
حين يحضر الأوربيين لبلاد أفريقيا حيث الشمس والبحر والجو الرائع والشباب المجامل نرى أن أول ما يشعر به السائح حين ينزل من الطائره يلقى أول شعور بالدفئ الذى يفقده فى بلده الا وهو الطقس يعطيه جرعة حنان طبيعيه يليها طاقم المرشدين السياحيين بالأبتسامه العريضه وفى كثير من الأحيان تكون صادقه ليست عبر الشفاه فقط بل من القلب نظراً لإشتهار مناطق العرب بالكرم والضيافه فيعطى اضافه الى جرعة الشمس حب بحب وحنان – يليها الفندق والمقابله الأولى بها ويليها الأكل الطيب المذاق والكثير والوفير رغبه من الفنادق برضا السائح حتى يعود لها مرات عديده .
يخرج السائح للتسوق فى البازارات والشوارع الجانبيه والمقاهى والحانات وبكل محل يدخله يسمع كلام شعر كلام غزل كلام لم يسمعه السائح من قبل حتى يظن أنه فى جنه فى حلم فى مكان أقرب للخيال حيث أن السائح قادم من بلاد كل عمل فقط لا يسمع فيها كلام غزل ولا مجامله من قبل فيقع فريسه فى أول رحله بالقلب الذى يدق والحب الذى لم يشعر به من قبل والشمس التى لم ينعم بها من قبل .    
 اذا كانت أمرائه فواقعه واقعه وقعت لقد تم أصطيادها من اول رمية كلمة حب ومجامله وكل الوسائل مساعده على ذلك فتسلم وترفع الرايا البيضاء بقلب ينبض فى حب البلد والشمس والناس والبازار والمركب والرحله البحريه والغوص وكل من يقدم من رحلة جبل رحله أو نطه وبدون جاكته وتذهب الضحه مستسلمه مضحيه بكل ما تملك لمن يبدء بالمبادره الأولى
·        البزنس:- يترجم العلاقه لدى الطرفين بمشروع حسب إمكانية الضحيه فإذا كانت تملك المال جاءت به كله أو بجزء منه وتذهب فى خبر كان أى ان كان المال فمنطقة البزنس الذى يبدء من هذا المنطق مال مفقود بلا عوده – ولا اساس ولا نجاح ولا اثبات وتذهب صاحبة المال كى تزور اهلها عائده الى بلدها كى ترسل " مور منى " حولات $ و اليورو فيكونصاحب المشروع أو صاحب البازار المقتنس للفريسه ظهرت فريسه أخرى – حتى تدخل فى نفس الموضوع وهكذا البقيه تأتى .
قصه حقيقيه :-
يوجد بمنطقة البحر الأحمر وبالأخص مدينة الغردقه شباب يعمل فى مجال البحر تعنى الرحلات البحريه سواء على المركب بحرى أو طباخ او ميكانيكى او ريس لنش – مكان أحد العاملين بهذه المهنه يتعرف على احدى السائحات وكانت المانية الجنسيه تقع فى حبه لظروف حياتها ووجد انها تفقده فى بلدها هنا معه فيترجم الحب لزواج وبزنس ويلى البزنس عمل لنش سياحى يطلق عليه اسم محبوبته وتعلق اللافته على الجانبين من المركب ويحتفل الطرفين ويحتفل الطرفين والسعاده تظهر على الطرفين وتذهب المحبوبه لزيارة بلدها كى تحول حواله اخرى لتكمله باقى اللنش السياحى الذى يحمل أسمها على الجانبين وبعد أن تغادر المطار والطائره التى تقلها يكون الشاب الأسمر حصل على ضحيه جديده وصلت بالمطار فى نفس الطائره التى اقلت الضحيه الأولى ويتغير الأسم فى أسرع وقت من إنجرد الى سابينا يليها كاترينا يليها كريستينا الى ما لا نهايه حتى تظهر الحقيقه المره ولكن عدل الله قابل لا محال – فكل السيدات التى تحمل جنسية اوربا الغربيه والتى تملك المال التى انفقته فى شباب ضائع
فى الآونه الأخيره ظهرت أنقسام الأتحاد السوفيتى وتحلل لعدة دول كلها بدأت تخرج للدنيا فى ترحال وسياحه وظهرت فى العام 1995 أول الرحلات القادمه من بلاد روسيا السابقه وروسيا الحاليه والكل يتحدث بلغه واحده ويفهم اللغه الروسيه نظراً لدراستها سابقاً
وتظهر عليهم علامات الجمال التى لم تشاهده من قبل فقط ممكن ان ترى هذا الجمال فى وسائل الاعلام ويبدءن فى القدوم الى بلادنا يحملن فقط جواز السفر وبعض النقود البسيطه فيقع معظم شباب البازارات والمحالات والمراكب ورجال الأعمال والذين معظمهم أعتدو على أموال الكتله الغربيه فيقع كل منهم فى حب وغرام وهيام هؤلاء النساء الجميلات والفقراء فى نفس الوقت فيظهر هؤلاء الرجال انهم اغنياء ورجال اعمال وخلافه ويبدأ فى الإنفاق عليهم حتى اخر دولار كان فى جعبته ومن هنا يذهب مال الغرب الى الشرق – فقط من اجل الدعابة ولكن هذه قصص حدثت وغيرها الكثير سوف اسرد عليكم..
أيضاً قصة حدثت بمدينه الغردقة :-
تزوج شاب مصرى من احدى البلاد المنشقة عن روسيا وانجب منها طفلة وكان هذا الشاب يعمل مهندس باحدى الشركات التى يجب عليه الذهاب والإياب من القاهرة والعودة اسبوعياً وكانت هذه الزوجة علمت انها ان زوجها سافر وأدخلت أحد الجيران الى شقتها شاباً يعمل مرشد سياحى وألبس ثياب زوجها فى النوم ولسوء الحظ يعود الزوج فجأه فيجد انسان غريب فى غرفة نومه بثيابه ومع زوجته فينشد الأمر على الكل ويذهب الغريب عن الشقه الى المطبخ يستل سكينته ويطعن بها صاحب الشقه الزوج ويقتل فى الحال ويحضر الشرطه والأسعاف .
القاتل والمقتول واحد ذهب الى القبر والثانى الى المشنقه أو السجن وهى حره طليقه قالت أنها لم ترى أى شئ وتبحث عن ضحايا جدد .
قصه أيضاً حدثت :-   
   قصة مصرى بشهرته أضواء المدينه جاء شاب فى العقد الرابع من عمره ولكنه ليس بشاب كان يعمل طبيب بالمملكه العربيه السعوديه ويعمل أيضاً فى مجال الملابس وكان متزوج ويعول خمس أولاد كان حسن السير والسلوك متدين وزوجته على حد علمنا أيضاً كانت من أسره طيبه . ولكن بعد عشرون عاماً زواج وأنجاب خمس من الأبناء والبنات لربما حدث خلل فى العلاقه الزوجيه ولم ندرى من اين ولماذا ولكن رمت به الأمواج الى مدينة الغردقه حتى قدمه أخ له شقيق يعمل بمدينة الغردقه وأيده أن يتزوج من خواجايه أى يجب أن يتزوج من أجنبيه وبالفعل ذهب فى رحلات بحريه للتعرف على الخواجات حتى رماه الهوى أحد المرشدين السياحيين مساعده فى الحصول على أمرأه تشبه العرب من بلاد روسيا المنشقه مثل اى شئ فى نهايته سنان وعلى العموم تزوج منها عرفى أى على يد محامى أو أثنين شهود ودخل بها وشاهد ما لم يشاهده من قبل مع أم أولاده من جنس ومتعه حتى نسى نفسه وأخذ يضرب الأمثله بأنه أول يوم يتزوج وأول يوم يشاهد ويفعل الجنس وأول يوم يعامل معامله حسنه من قبل الزوجه . حتى ظننت أنه جن جنونه حين رأى شئ لم يراه من قبل !!!!؟
وتمر الأيام ويصبح صاحبنا مدمن للنساء فكانت هى البدايه – وكان يذهب الى صالت الديسكو وصالات الفنادق حتى تأتى الفرص لكى يشاهدهن كاسيات عاريات جميلات .
فكان يستنشق الهواء الذى يستنشقه هؤلاء السياح من كل بلد يأتين وكان خجول لحد ما يرفض من تحتسى الخمر لانه حرام ويرفض من تدخن لأن فمها يكون رائحته كريهه ويرفض من أن تكون متزوجه لأنه أيضاً زنا وهذا حرام هذا كان بداية الشاب الذى قارب العقد الخامس وتزوج بعدها من اوكرانيا ومضت سنتين عدة ذهاباَ و أياباً الى بلاد بره والعوده ولكن كان فى وسط الأيام يتزوج على الماشى وعلى الواقفوعلى الهدوم .
وكان يرغب فى هذا الزواج بطريقه سهله جداً لدرجة أحياناً كان يتصل بالتليفون ويسأل بأن عنده أمرأة سوف يتزوجها ويريد أن يخبرنا ان تحل له بالتليفون وكنا نتعجب على الزواج الحديث بالتليفون ويكون حلالاً فأننا ليس بعلماء دين حتى نقول حلال ولا حرام ، ولكن حدث بالفعل وبعد ايام وشهور مضت بدأ يذهب لأماكن المراقص الليلية والمنتجعات السياحية حتى يقتنص ما يمكن ان يصتاده وكان من قبل يبتعد عن المرأة المتزوجة أو السكيرة أو المدخنة ولكن مؤخراً بدأ عليه الموافقة على كل هذا ويحلل لنفسه أن كلهن كاذبات بقولهن متزوجات ، فهى وحدها تعدنى ليست متزوجة ، وإذا كانت هناك سكيرة أى تحتسى الخمر فكان هذا شئ يعطى لها البهجة وتوافق عليه دون تدبير وتفكير ، وأيضاً إذا كانت مدخنة فقطعة لبنان بالنعناع تنظف وتضيع رائحة التدخين بالفم . يالاالهول : فكيف وصل هذا الفكر الذى ضاع هذه قصة حقيقية ونشهد عليها وأيضاً بعض القصص القديمة شوية حين يتزوج مصرى بفرنسية وينجب منها أثنين من الأولاد وبعد عدة سنوات عشرة تهرب الأولاد إلى غير عودة .
ويكبر الأولاد ويكون فقط وسيلة الإتصال عبر الهاتف ويا للمأساة .
أيضاً تزوج مصرى من ألمانية وينجب منها طفلة جميلة تعيش خمس سنوات فى حضن أبيها وأمها وبعدها تهرب الأم إلى حيث أتت وتأخذ معها الطفلة وتعيش فى حالة حقد على الزوج وتحرمه من الإتصال بالأب ويذهب الأب بلا جدوى محاولاً إعادة ابنته وبعد مرور عشر سنوات أى كانت الفتاة تبلغ من العمر 15 سنة تطلب من الأم أن ترى والدها وتطلب الفتاة أن ترى أبيها عبر الأنترنت ويذهب الأب إلى محل للإتصالات وقعد فاتح الانترنت متصل بإبنته ويجهش بالبكاء بعد عشر سنوات يرى ابنته عروسة تنسى اللغة العربية والإسلام والدين ويالها من مأساة.
رجل من الإسكندرية أسمه م.أ تزوج من إنجليزية وأنجب منها بنت وولد وكانوا كل حياته إلى أن أتى اليوم التى تهرب الزوجة بالأولاد ضاربة بالوالد وحبه لأولاده عرض الحاظة ذاهبة إلى إحدى المستعمرات الإنجليزية بالمحيط الأطلنطى ـ تعده بعدم مشاهدة الأولاد ويا لا الحسرة على ما قدمت يداى ؟
وتمر السنوات يتألم الوالد على أولاده ويتعذب وجاء لى يطلب النصيحة فقلت له تزوج من أخرى وخلف ثانية وبالفعل وبعد مرور السنين جاء الأولاد ليروى أباهم وكل عام يزورانه والحمد لله على هذا .

قصة مصرى تزوج ألمانية وأنجب منها طفل والأسرة محترمة فى غاية الأحترام والطفل كبر فى مصر ( الغردقة ) مع أصحابه واصدقائه وتمر السنوات ويأتى سفر الزوجة مع الأبن لألمانيا حتى يقدم بالدراسة هناك ويأتى الشتاء القارص ويضعر الشاب الصغير أنه فى معزل عن المجتمع الذى نشأء فيه فعاود الكرة إلى والده راغباً فى المكوث معه حتى ينهى الدراسة ، ومازال معه حتى الآن.
قصة غريبة ولكن حقيقية :
أحدى الشباب المصرى القاطن بالغردقة يتزوج من عدة زوجات من قبل بداية بالمانيا نهاية بروسيا وينتج الزواج اولاد إثنين ـ حتى اختلافا فيما بينهم فتم طرد الزوج لزوجته واخذ الاطفال منها وعاشوا الأولاد مع والدهم حتى كبروا إلى سن الثمانى والأثنى عشر عاماً ويأتى اليوم الذى يعانى فيه الأب من آلام بالظهر ، وذهب للمستشفى للتحليل حتى وجد الأطباء إنه يحمل مرض السرطان وبعد التحليل وجد ان هذا المرض فقط فى أوروبا وليس ببلاد الشرق الاوسط ـ فظن الزوج ان زوجته كانت تدس له السم فى الطعام حتى نتج عنها هذا المرض على حد وصفه مع الاطباء ، النتيجة فشل + مرض = وفاة ـ وتعم الزواج سكن وسكينة ؟!
يوجد رجل من بلاد الله ذو قوة فى البنيان وفصيح اللسان وفضيح الأفعال ، وفظيع فى القيل والقال ، دائماً نجده متزوج من الجنسيات الأتية : ألمانية ـ هولندية ـ أنجليزية ولكن أعمارهن فوق الستين يزمان وكان يا ما كان ـ تزوج عما فلان أمرأة ألمانية وعاش معها زمن يجول بين البلاد وبعد أن شئ حدث لها ماتت المسكينة فى شئ ما سبب .
وبعد أن ذهبت إلى المستشفى الجثة ذهب هو إلى السفارة كى يساعد فى إجراءات الدفن فى بلدها المانية وبسؤال أحد الأشخاص من أنت قال له أنا زوجها فتعجب رجل السفارة الألمانية قائلاً كيف تكون زوجها وهى مسجلة بالسفارة بأنها متزوجة فى ألمانيا ، وبعد البحث وجد أن لها زوج بألمانيا ، فكانت المفاجأة زوج فى ألمانيا وزوج فى مصر والله أعلم كم بلد زارات قبل أن تموت كى نحصر عدد الأزواج ؟!!
وهذه قصه حقيقيه حيث قصه قبلها عن محامى شاب صغير تزوج المانيه عجوزه وماتت وذهب الى بلادها كى يدفنها وفعلا ذهب وعاد من بلادها بالورث يعادل مليون جنيهاً يبدء بهحياته فى بناء مركب أو شراء وكذلك فيلا ومكتب له والكل يرغب فى أن ينول من هذا الحظ الذى يعطى ناس ويأخذ من ناس .

أيضاً قصه قصيره حدثة معى شخصياً :-
كانت بداية عملى صاحب مركز غوص وكذلك الفيلا التى اقطن فيها يوجد بها ست غرف للأقامه فكان الألمان يراسلونى على أن يرغبوا فى العيش فى هذا المنزل البسيط وفعلاً جهزت لهم هذا من أقامه نظيفه بسيطه مطبخ مصرى وشيف طباخ ونذهب رحلة الغطس ونعود نسهر على التراس بالفيلا و الجنينه الجميله والكلاب التى تحرسها وكان ضمن الطاقم الذى يعمل أحد الشباب لكى ينظف الغرف وجاءت أحدى النزيلات تشكى لهذا الشاب ولكن لم يهتم وتأتى للمره الثانيه تشكو من هذا الشاب فأحضرت الشاب سائلاً ما الذى بك من هذه الفتاه قال لى أننى هنا فقط كى أتزوج خوجايه وأرحل عن البلاد فتعجبت من صراحة هذا الشاب ولكن لابد وأن أكون صارم معه على الأقل مع الفتاه فنهرته قائلاً أذهب خارج العمل وتم طرده من العمل حتى لا يترك أثر سئ بمكان العمل .
قصه حقيقيه والله المستعان
أثنين من الأقصر حضرا البحر الأحمر – الغردقه وبدأوا التفكير فى مشروع حيث كانت الغردقة مدينة فارغة من الفنادق فقط ثلاث فنادق بها هى الشيراتون ومجاويش والجفتون ولا يوجد غير بضع فنادق ذات النجمة الواحدة أو ليست بنجمة على الإطلاق وكانت شقق سكنية وغرف أرضية تأجر للسائح بالغردقة أو بالسرير أو على الأرض وكان السائح انذاك يحمل الحقيبة على ظهرة ويترجل ذهاباً وإياباً وكان العدد لا يئس به ومن هنا اكتشفوا سحر وجمال الغردقة ... وكان هؤلاء الأثنين يعملان فى الوقوف أما محطة الأتوبيس لجمع النزلاء للفنادق الصغيرة وتحصيل عمولة صغيرة كل هذا كان عملهم فى البداية وتمر الايام والشهور والسنين ويستأجروا عمارتين واحدة داخل المدينة بالدهار والثانية على البحر مباشرة وتستخدم كغرف للسياح بالليلة او أكثر وكان السعر انذاك خمس جنيهات مصرياً بالفطار وهذا يعنى 1 دولار لليلة الواحدة بالفطار وحين كانت المنافسة تشتد على بعضهم البعض فكان ينادى المنادى على السائحين وهم بالاتوبيس 5 جنيهات الليلة بالفطار يقول الاخر 3 جنيهات بالفطار وحتى يرغب السائح فى الذهاب معه كان لقول ايضاً المبيت لليلة بالفطار بعدد 2 بيضة بــ 3 جنيه مصرى ...
وكان المعزى من نزل السعر لدرجة انه يكون السعر اقل من ثمن الفطار صباحاً وجدنا أن حين ينزل السائح أو الزبون أو الفرنسية اى ام كان المسمى كان يذهب رحلة بحرية فيكون فيها عمولة اكثر من نزوله بالإقامة وايضاً إذا حجز دورة غوص تكون العمولة كبيرة ايضاً ومن هنا كان المطلب ان يحوز على من بعد الأمان ...
ومن هنا :- أعتقد أن كل العاملين فى مجال السياحة من مرشد سياحى وخلافه حين ينظر الى عدد السائحين بالمطار ينظر بنظرة ان كل سائح === $$$ فى العدد الكثير يكون مجموعة دولارات إقامة ومن هذا المنطلق يتحرى كل من يخدم فى قطاع السياحة من المطار الى المطار ...
نعود للاثنين الزملاء الذين فتحوا عمارات بزنس لإقامة السياح .. فتحوا مركز غوص وكان يدر عليهم مبالغ طائلة فى دورات الغوص والرحلات حيث لا يكون الكثير انذاك من مراكز الغوص والرحلات البحرية ... ولكن كان يأتى شهر رمضان علينا فى السياحة فكان منا من يحترم نفسه ومنهم من كان بعيد كل البعد عن الدين ويتزوج إحداهم امراءه استراليه جميلة وتقف معه فى البزنس وينجح البزنس الى حد الإختلاف مع شريكة ويفضلوا الشركة بالإنفصال كل فى طريقة ويكمل المتزوج الإسترالية فى الطريق حتى ذات يوم رأته زوجته مع إمرأة اخرى – وتبدأ تكيل له الكيل كيلين وتذهب هى ايضاً الى السرير مع احد المدربين ويراها وكل البلد تتحدث عن القيل والقال ...
وتذهب الاسترالية بالولد الذى انجبنته منه من حيث اتت ... وتزوج هو امرأه استراليه اخرى ويذهب الى البنك ويسحب سلفة ويتعثر ويهرب الى استراليا مع الزوجة الجديدة متعثر الا انه أحد المصريين بالغردقة يتلقة مكالمة تليفونية بعد عدة سنوات من السفارة المصرية باستراليا – هل تعرف شخص اسمه كذا ؟؟!! قال نعم – قال لقد وجد مقتولاً بالشارع هنا فى إحدى المدن الإسترالية... من القاتل ؟؟!!.. الله يعلم واستلفت كل العائلات حتى يعود جثمانه الى بلده لدفنه فى بلده الأقصر ....وشريكة المنفصل عنه كان سبقه فى حادث سيارة أمام الميناء السياحى مات على أثرها وزميله الركاب معه يكسر ظهره ويعيش بعدها بعد رحلة علاج بامريكا  وكان أحد زملائهم فى المجال السياحى انذاك... ولم تنتهى القصة بعد ...
فالذى مات فى حادثة سيارة كان متزوج او مصاحب إمرأة انجليزية دفعت له مبلغ من المال وكانت شريكة فى بناء منزله على قطعة ارض كانت هى التى دفعت فلوسها ولم تعرف ان اسمها لم يكتب فى العقد .. وأبلغها انه سوف يتزوج من ألمانية وتكون زوجة له وهى فقط مجرد شريكة بزنس وتمت الموافقة وعاش الكل فى طريقه ولك بعد ان مات من الذى يعطى لهذه الإمرأه حقها ولم يذكر اسمها فى عقد ولا ورقة تحمى حقها ويأتى اخوه المتوفى يرث كل شىء طاردين الأنجليزية خارج المنزل وفقط تجلس الألمانية أم بنت المتوفى ولكن حق ضائع اعتقد ان المتوفى لو عاد لرغب فى إعادة حق الإنجليزية فوراً ولكن كيف .... ؟؟!!


الوظيفه الوحيده على مستوى العالم فى مصر فقط :-
المصرى بالخارج يتصل به المصرى بالداخل يقول له شوفى لى شغلانه عندك ويقول له المصرى الذى بالخارج ماذا تعمل قال له المصرى الذى بالداخل " أى حاجه " وهذه الوظيفه الوحيده التى يتميز بها المصرى الوحيد فى العالم :-
ماذا تعنى كلمة أى حاجه تعنى أننى أرغب فى الهروب من الفقر والقهر واذا أذهب فى بلاد يكون فيها عز وكرامه وأعمل فيها أى حاجه حتى أنول العز والكرامه .
هروب الشباب بمراكب الصيد الخطره الى أوروبا عن طريق رشيد وأدكو بالقرب من الأسكندريه ويدفع مبالغ لو بدء بهذه المبالغ عمل مشروع لنجح ولكن الهروب من الغايه التى تبرر الوسيله وحين ينقذ الله إحداهم من الغرق بعد ما شاهد الموت فى البر والبحر إلا أنه يعترف بكل شئ قائلاً إننى مصمم على الذهاب حتى لو كلفتنى حياتى ...
نحن نربط بين بعض الشباب الذى يرغبوا فى الذهاب إلى حياه أفضل والشباب الذى يلقى بنفسه وشبابه فى أحضان أمراءه عجوزه كلها تجاعيد الزمن الذى رسمه عليها بنفس الطريقه التى يرمى بها نفسه فى اليم حتى يمرعابراً الطريق لحياه أفضل وكذلك البنات التى ترسم الحب والهيام الغرام على رجل عجوز رسم على وجهه الزمن من خرائط تعبر عن خبرته فى الحياه وعن رصيده فى البنك حتى تعبر هى أيضا بر الأمان لحياه أفضل ...
هكذا الناس الكل يحاول تغيير نمط الحياه وكل بطريقته يبحث عن السعاده بكل طريق أعرف بعض النساء المصريات متزوجات من رجال أجانب .
أبدء بالسيده ...........................
تزوجت من رجل ألمانى يعيش بأمريكا منذ بضع سنين وهو يتحدث العربيه متعلما منها وكان اللقاء بينهم مثلما اللقاء بين السيده الأجنبيه والرجل المصرى أو العربى على حد علمى وليس بعيداً عن هذا أو ذاك وسمى بأسم مسلم ولكن معظم الرجال الأجانب الذين ينطقون الشهاده معترفيين بأنهم مسلمين لم يكن من أجل الدين والإسلام ولكن من أجل أمرأة أحبها أو أقامة ورقه رسمى ومرت عدة حالات أمام عينى وعلى قرب من حياتى شخصية بعض الشخصيات منهم من يرغب فى الأقامه وجع دماغ الفيزا وتجديدها ومنهم من يرغب فى عدم العوده لبلاده البارده ومشاكلها ومنهم من ينطق الشهاده ولم يعلم ماذا تعنى وليس فارق كبير بين النساء المتزوجات من رجال أو العكس               .                       وفى بعض الحالات بنت مصريه مثقفه بنت ناس وهذا يعنى من عائله محترمه على حد علمى ولكن وجدتها ذات يوم نتام عند خوجايه متزوجه مصرى فحزنت على هذا وكلمتها تعالى لماذا تنامى عند هذا أو ذاك قالت معنديش بيت أو شقه وانا مدربة غوص زى ما أنت عارف ورحلات البحر الأن خفيفه لم أجد شقه أو المقدره على هذا فأعتيتها النصيحه كم من المال تملكين ؟ فقط ما يعادل 15000 جنيه مصرياً فأرسلتها إلى شركة عقارات مدعمه من قبل البنك والحكومه وكان الحظ جميل كانت آخر شقه بالمبانى كلها وفعلاً عملت عقد وحصلت على الشقه بالتليفون الذى تحدثت به للمدير المسئول وكان رجل طيب ومحترم وخدمها بالفعل وكانت بداية الأنطلاق والعز والكرامه والأن يبلغ مالها ما يزيد عن عدة ملايين من الجنيهات بفضل الله وسألت ما الذى أصابك علمت أنها تزوجت من ألمانى مدرب غوص و كانت هذه الحياه معها ولا تنس بمدينة الغردقه قصه شهيرة جداً أول انسانه مصريه من أسره بسيطه جداً تتزوج مدرب غوص ألمانى وأسلم هو بالنطق بالشهاده المعتاده وتوسع فى البزنس وكانت قصه عجيبه حين تقابل هذا ألالمانى مدرب الغوص الأبيض مع هذه البنت البسيطه السوداء اللون وبعدما تقابلا بالجزيره فى رحله بحريه وأخذ الأهالى يتحدثون عن هذه المقابله لابد أن تكون قانونيه طبقا لعادات وتقاليد البلد والمسلمون بها فأجاب الرجل الشهاده وتزوجها رسمى وكبد البزنس وكان أكبر مكان أناذاك بالبحر الأحمر مراكب سياحيه وكل شركه تحمل أسم هذه السيده وكانت هى السيده الأولى على كل مركب يحمل أسمها وتلف الأيام والشهور والسنين ويعود الألمانى من حيث أتى يحمل معه جنون العقل من كثرة الغوص أو من كثرة الحوادث أو من كثرة الفلوس أو من كثرة الفارق فى الحياه - على العموم الله وأعلم ما سبب جنون هذا الرجل وكل من رآه قريباً حينجاء الى مصر بمدينة الغردقه كان يتكلم لماذا حدث هذا الدمار البيئى والزباله " القمامه " وكان يضؤب الناس أحياناً فالكل أجمع أنه جن جنونه حين رأى العمار بالمدينه .
وأننى لا أعرف هل هو المجنون ونحن العقلاء ؟
أم نحن المجانين وهو العاقل ؟
هل بعد ما رأى الطيقه التى كانت عليه المنطقه من قبل فارغه من البشر فقط أشياء من صنع الله والآن كل شئ تبدل من صنع البشر قازورات حانات مراقص طرق لبناء على كل الساحل يحول أن ترى خلق الله فى البحر إلا من رحم ربى الكل أستحوذ على سد بها كل جميل اسمنت أسمنت أسمنت مبانى مبانى مبانى أين الطبيعه الخلابه أين الهدوء تحولت البلد إلى شئ فظيع غريب عن مجن جنونه لربما هذا ما حدث .
زواج أحدى بنات مصر من ألمانى ينطق الشهاده ويصلى كل جمعه مع المصليين ويسمى نفسه أسم مصرى مسلم وينطق بالعربى بعض العبارات ولكن كل هذا الوهم مثلما العكس تماماً مع الشاب الذى يتزوج خواجايه أيضاً فى النهايه مصالح يرغب الكثير فى أحتواء طرف للآخر الكل يمشى فى مصلحه واحده الأحتواء والنهايه دائماً ليست بعيده عن الكل النتيجه واحده ...
الفارق بين زواج الأجانب وزواج العرب والمصريين :-
1- الأغنيه المصريه مش عاوزه غساله وبوتجاز اعيش معاك على لمبة جاز :- أصبح كلام فى الهوا .
2- الخوجايه تنفذ هذا الكلام فعلاً مش عاوزه غساله وبوتجاز وتعيش معاه على الحسيره بدون لمبة جاز .
3- حين يذهب الشاب إلى أسره طالباً يد أبنتهما يرى ويشعر ويحس بأن كمين موضوع له وسوف يقع فيه الأول أهلاً والآخر بدون سهلاً يوقع على عقد زواج سهل وحق يراد به باطل الأسره والأب والأم ترغب فى الحفاظ على حقوق البنت بكل الوسائل .
الشاب يراوغ ويرفض التوقيع على ما لا يستطيع الكل يدخل فى نقاش خارج نطاق الحب والألفه والسكن والسكينه بالأشياء الماديه فقط وينسوا كل ما قاله الدين وينظروا فقط إلى الدنيا .
قصص حقيقيه لشخص يقطن بمدينة الغردقه :-
يدعى US :- أ – ب
يتحدث أكثر من لغه عنده حاله نفسيه غير سويه  يقتنس ضحاياه من السائحين بالأسلوب اللبق الذكى حتى يقع بهن فى شباكه بشتى الوسائل فى الأصل هو بازار بوى أو رجل الأرصفه يقف على الرصيف يصطاد الماره من السائحين بقصص وهميه أنه يعمل كمرشد سياحى وفى المقابل .. رحله أو رحلات أرخص من الشركه التى جلبتهم إلى مصر وبالفعل يفعل ويصبح صديق لهم حتى تأتى الفرصه التى يأخذ منها مبالغ تصل إلى 25 ألف دولار أمريكى ويجعلهم يوقعون على ورق لو لم ترسلوا بعد وصولكم إلى بلادكم باقى المبلغ فسوف يكون هذا المبلغ فى طى النسيان وليس لكم الحق أن ترسلوا سائلين عن هذا المبلغ وعلى فكره كان يشارك أحد أشخاص فى بازار بالقرب من طريق القرى ويمر أحد الشباب الروس و معه صديقه حتى أوقعه وعمل معه إتفاق مشروع يعادل 160000 دولار – تحويلات من الخارج وتم بالفعل شراء مركب قديم وتم اعادته من الاول والجديد واشترى العديد من السيارات للمتعة وبعدين اخذت التدفقات تتدفق عليه حتى قال مقولة شهيرة " من لا يرغب بالمال يأتيه المال ومن يرغب بالمال لا يأتيه المال "... حتى حقق عدة نجاحات يليها الفشل نظراً لعدم وجود مصداقية واساس وكله كان وهم وكدب حتى خسر كل شىء ولا يوجد معه اى شىء حتى اعطى الحظ فرصة له لم تعطى لاحد من خلال تزوج من ملكة جمال روسيا والتى كانت نزيله فى احدى الفنادق بالغردقة وكانت متوجه بملكة جمال موسكو فى وقت سابق وتم فرض شباكه عليها ووقعت فريسة لصيد ثمين بالنسبة له ... وتزوجها ومكث معها عامين وظل هو فى حياته بهرجها ومرجها كأحد اقطاب الخرتجيه
( خرتجى ) حتى ظن انه زعيم الخرتخيه ونقيبهم – وخرتجى تعنى بلغة الشارع هو الشخص الذى يقف على الأرصفة ويرمى بالكلمات للسائحين حتى يقعوا فى شباكه التى نصبها لهم ولابد وان يحصل على شىء منهم اى سهرة بالديسكو ويليها الاستمرار حتى المطار ... وبالنسبة لملكة الجمال زوجته التى تركها واهملها وبدأ فى عادته السيئة حتى طلبت من امها لتمكث معها فى مصر وبالفعل احضرت امها لتمكث معها وتكفّل بهن بالمصروفات والمكيفات والسهرات وكما نعلم ما زالت التدفقات والتحويلات تأتى من موسكو فى غياهب الجب مما لا شك فيه ان الزوجة مكلة الجمال وامها اتفقا  معاً على خطة محكمة كل يلقونه درس لا ينساه لمدى الحياة الا وهو :-
وضع اثنين وسادة على السرير الذى يناما عليه وتغطيه بالغطاء على انهن ما زالا نائمين وهو كالعادات يأتى بعد الفجر من السهرات والديسكوهات وصيد النساء كعادته .. كما نوهنا سابقاً انها ملكة جمال وفتح الغرفة ووجدهن نائمين وهذا وهم ودرس لم ينساه وفى اليوم التالى فتح الغرفة ووجدهن نائمين إلا انه شك بأن شىء غريب يحدث فدخل الغرفة وكشف الغطاء فوجد اثنين وسادة بدون الزوجة والأم أشطاطا غيظاً وذهب يتحدث تليفونياً الا انه لا يجد إجابة حتى تم الإتصال بموسكو فوجد الإجابة فذهب الى موسكو سراً ورأى كل شىء ثمين قد سرق منه كل ما زاد ثمنه وقل وزنه من مجوهرات ونقود تعادل 20000دولار وطبعاً لم تفرق معه كثيراً حيث انه لن لم يملك شىء من قبل ومن هنا ننصح ونقول ما جاء بالباطل ذهب بالباطل وكلها دروس مستفاده من خلق الله الى خلق الله وما زال صاحبنا عايش كعادته ويبحث عن فرائس حتى لو كان ضميره من عايز ...
ومن خلال حياتنا وإحتكاكنا وإتصالنا وتجاربنا – وجدنا ان الخواجايه حين تطرد زوجها تعود فى اليوم التالى برجل أخر وليس عندها اى شعور وإحساس بشهور العدة وكل ما تفكّر ويهمها فيه هى  (العدة ) ؟؟!! ولا تنتظر تلك الفترة !!!
الإنتحار من أجل شئ داخل المرأة من الرجال من غادر الوطن وأنتحر بقرص أو أقصر من الفياجرا منهم من عاد بصندوق أسود ومن الناس من فعل هذا داخل الوطن وأيضا قتل من أجل امراءه أو شئ بداخل المرأة ؟! الكل يتساوى بقتل النفس من أجل شئ واحد
 الفياجرا :- ذهاب إلى الآلآف الكيلومترات تاركاً الوطن إلى المجهول لم ينسى أن يكون معه فى الشنطه ما يقتله أمراض الفياجرا القاتله ومن الممكن أن يتحدث عن خواص الفياجرا دكتور وما أسرار هذا الدواء الذهاب إلى الصين أيضاً لجلب كل ما هو ينتج فقط لوقوف البتاع سواء العلاج الطبيعى أو الكيماويات مثل الفياجرا وخلافه وكلنا يعلم كم من شاب وكم مات بسبب هذه المواد الكيماويه والطبيعيه فى بلاد العالم .
قصه حقيقيه حدثت بالفعل :-
شاب .... كان شاب الأن بالعقد الخامس من العمر تعنى لم يكن شاب بعد كان غواص فى أول مركب سياحى بالغردقه سنة 1987 م بمدينة الغردقه وكان أنذاك أسم المركب تسمى كورال كوين تعنى ملكة الشعاب المرجانيه وكانت تستأجر للسائحين وبها غرف نوم ومطعم وملهى ليلى ومركز غوص على المركب وكانت تجوب شواطئ البحر الأحمر فى المياه الأقليميه المصريه وشرم الشيخ ... وكان هذا الشاب ويدعى ع – ح وكان غواص مصرى حين لم يكن غواصون فى مصر غير الضفادع البشريه المصريه وكان هوغواص بارع متحدث اللغه الأنجليزيه بطلاقه وبعض اللغات الأخرى ولكن كان يحب شرب الخمور مع مجموعة الشيراتون أنذاك وكان يضرب به المثل فى الشرب كأنه ملك الشرب ولكن تمر الأيام : والشهور والسنين ويوجد بعد فى هذه المركب عدة مشاكل لم يجد طاقم المركب ما يسد رمقه فى كثيراً من الأحيان وأيضاً لا يوجد مرتبات حيث المالك كان قادم من اوروبا والأحفى ألمانيا بمركب أثرى قديم وبمروره من البحر الأبيض المتوسط قامت الرياح العاتيه تحول أن يذهب إلى الأسكندريه ووجب عليه الدخول إلى البيت وكأنما العلاقات مقطوعه انذاك حتى مع معظم الدول العربيه غضباً منهم فى موضوغ السلام مع أسرائيل ويتم القبض على صاحب المركب المصرى وزج به فى سجون ليبيا لأكثر من عامين حتى فرج عنه بعدها ولكن هذه الفتره المسجون فيها صاحب المركب تم أهمال المركب السياحى الكبير كورال كوين والطاقم أيضاً ووقفت بمياه البحر الأحمر لافريسات ولا أكل ولا صيانه وذات يوم ينام الطاقم وعلى رأسهم هذا الشاب ع – ح يسمع من أسفل البحر أصوات شئ يقترب بصوت مرتفع يعنى تحت الماء شئ يستغيث حتى خرج مسرعاً فوجد كم كبير من أسماك التونه يخبط على بدن المركب فأسرع بالبندقيه الخاصه بالغوص لأصطياد السمك وبالفعل أستخدمها وأصطاد عدة سمكات كبيرة الحجم ثقيلة الوزن يعلم الله سبحانه وتعالى أن هذا رزق هذا الطاقم الذى لم يجد طعام فيرسل الله الرزق لهم ويكثره الكل يأكل ويضع فى الثلاجات ويرسل إلى الأهل فكانت كمية السمك التى تخرج تكفى قريه بأكملها فسبحان الله على الرزق وسبحان الله على البر و البحر والجو ...
نرجع للشاب صائد السمك الغواص المحترف ع – ح مرت السنوات وتعرف وتزوج ألمانيه
وعمل معها بزنس وأتت بكل ما تملك من فلوس وفتح مركز غوص بمنطقة سيناء ونويبع وطابا وكان ناجح أنذاك وتمر الأيام ويعود إلى الغردقه ويخسر كثيراً من النقود التى طبعاً دفعتها الألمانيه وكانت تقترض من البنوك بإلمانيا حتى تنجح هنا ولكن فإن مصيرها الفشل بإلمانيا تجارتها الفلوس المقترضه وأيضا مصر .. حتى لا يوجد ما تعمله ليضخ فلوس لها ومن ضمن أشياء فشل هذه السيده هو الشاب الذى كان يجوب الديسكوهات والملاهى الليليه فى الليله الواحده أكثر من ديسكو وأكثر من ملاهى ليلى وكانت فعلاً الليله قصيره حتى يقتضى وقت فى كل ديسكو فيظهر الصباح بسرعه وكان يعزم كل الموجودين على حساب الباشا المشروبات كان يدفعها السيد / الغواص العالمى ع – ح من كثرة فلوس زوجته الألمانيه .. ومن ضمن الحكاوى ذهب إلى روسيا كى يوقع عقد على شركه سياحيه أو نادى غوص يرسل له الروس الراغبين فى الذهاب إلى مصر .. وقبل أن يعود ضغط على زوجته التى هى أيضاً شريكته بأن ترسل له عشرة ألآف دولار للأحتياج الماس أليها فى موسكو وترسل المراءه الطيبه الخائبه هذه النقود المقترضه من صديق لها وبعد أن أرسلت عاد من موسكو عائداً بشهاده عالميه (( شهاده من ديسكو )) أو أحدى ديسكوهات موسكو يسمى ............. ويحصل منها على شهاده أنه كان أفضل زبون يشرب ويحتسى الخمور ويدفع لكل المرتادين الملاهى الليليه ويحاسب على المشروبات ويالها من شهاده تجلب له الشرف على حذر علمه وأننى لا أنسى على الأطلاق ذات الأيام يمر على البارات بمدينة الغردقه بدون نقود يجلس على المقاعد ويأكل الفول السودانى حتى يشبع حيث لا يوجد معه نقود حتى يأكل الطعام ونقى الشخص الذى لا يوجد معه فلوس يأكل هو نفسه الذى يدخل البارات والملاهى الليليه ويدفع لكل الشاربين المشاريب على نفقته ما هذا التناقد الغريب من أسراف وبزخ إلى قحط وعدم طعام يا سبحان الله .....
وأن هذا صاحب القضيه يوجد الأن بالقاهره منتظراً أى إنسان يرسل له تذكرة سفر بالأتوبيس لو كان فى شغل أو أى إنسان يريده أن يعمل معه فلا يوجد معه أجره الموصلات ولكن ما زال يحتفظ بشهادة موسكو بار أو ديسكو بار موسكو يعتز بها ويتمنى أن تعود الأيام ويعيش هذه الحياه مده أطول شرب وإسراف وبزخ يالها من متعه تعقبها ندم ليس على الشرب والذنوب ولكن على ما أنفق من مال الغير وكان يتمنى على أن يوفر جزء منه بدلاً من أكل الفول السودانى فى البارات بدلاً عن الطعام ............
·        شاب أسكندرانى يعيش بمدينة سفاجا يعمل يعمل فى احدى الفنادق كاشيف طباخ " حلو " وخلافه وتظهر أحدى السيدات الألمان والتى جاءت بقلب طيب إلى بلاد الشمس المشرقه فى العام كله . وترى هذا الشاب طويل القامه قصير الفكر أسمر اللون من الشمس المشرقه مما جذبها الحديث معه فطلب منها المقابله عدة مرات وتمت المقابله يليها بزنس تقرضه هذه السيده مبلغ من المال على أن يبدء مشروع له يعطيها 10% فوائد المبلغ وتم التعاقد فيما بينهم وأرسلت له بما يعادل مليون جنيهاً مصرياً وبدء يبنى مركب سياحى يسمى هذا المركب بأسم أبنتها فى ألمانيه وبالفعل سمى المركب وكان المركب جميل البناء وتمر الشهور والسنين ولم يعطى السيده أى مبلغ من المال ليس أعدة المبلغ ولا حتى الفوائد وتحاول هذه المراءه كل السبل و الطرق والمحاولات ولكن دون جدوى - فهو توحش وتوغل وتعرف على أمراءه أخرى تبنى له مركب أكبر وكانت هذه المرأة أمريكيه من أصل رومانيا .. وبالفعل بنى المركب الثانى أكبر من الأول وضرب الأمرأتين معاً وأختلفا النساء على الرجل أكثر من الفلوس والمشروع والمراكب وكان ظاهر أن علاقه تنشأ بينه وبين هؤلاء كبار السن كعلاقه جنسيه تربط بينهما وهذا هو مربط الفرس - تذهب السيده الألمانيه إلى محامى يرفع لها قضيه ضد هذا الشاب وبالفعل تأخذ حكم ضده والأخرى أيضاً تهرب إلى أمريكا تاركه مالها نظراً للأحكام التى قضت يوقف النشاط والمراكب لصالح الطرف الذى سوف يحكم له ويدمر المشروع ويأتى الشاب بأمرأة بولنديه تعطى له 45000 دولار أمريكى حتى يحل مشاكله ولكن ذادت الميه طين وبعدها تعرف على إحدى السيدات التركيات وتزوجها هارباً من الأحكام التى تحاصره من كل جانب وذهب مع الريح لأن الأحكام التى جاءته تفوق الخمس وثلاثين عاماً على ما أقترف من أفعال نصب         وأحتيال وتحرير شيكات بدون رصيد وكذلك إيصالات أمانه هذه هى النتيجه الحتميه لكل من تسوّل له نفسه بالمخالفات القانونيه والإنسانيه أيضاً وقبل أن انسى هذه المرأة الألمانيه وجدت السبيل أن تحضر إلى مصر تمكث هنا بالشهور وتقاضى المعتدى عليها أحياناً وبعض المجانين أحياناً أخرى . ومن ضمن الحكاوى لهذه المرأه تجد شاب متزوج من روسيه يعيش فى أحدى الشقق الفندقيه بالغردقه فشاركته الغرفه الفندقيه هى غرفه وهو غرفه وتحكى له أنها خسرت له مبلغ 200000 ألف يورو فهل ممكن تساعدنى وبالفعل قال لها تدفعى مبلغ 50000 ألف يورو وتم بالفعل التحويل له على مرتين وكان هذا الشخص ليبى الجنسيه ويعيش بالغردقه وأبلغها أنه سوف يغير تليفونه وكل عناوينه فلا تقلقى فأتصل بها فى ألمانيا وأنها تذهب إلى موسكو كى تأخذ فلوسها من البنك وبغباء الألمان أخذت فيزا مستعجله وذهبت بطائره إلى موسكو كى تسأل عن فلوسها وتعجب البنك من هذه الأمرأه التى تحضر من ألمانيا تسأل على تحويل لها وكان هذا أنتقام من هذا الشاب الذى أخذ منها 50000 ألف يورو حتى يساعدها ولم يرحم كبر سنها ولاغبائها بإرسالها إلى موسكو وتذهب تصرف فلوس كتيره بلا جدوى ولم تنتهى القصه ولكن سوف أقف حتى لا يميل القارئ ويغتاظ من هذه المرأه التى تعاقدت مع الغباء وعمل توكيل معه لا يلغى إلا بوجود الطرفين أى الغباء وهى ....
·        شاب صغير يعيش مع أنجليزيه عجوز يبرر حكايته بأنه فقد أمه صغير فأخذها كل فى شئ واحد يعنى 3 × 1 = أم وزوجه وشريكه فى البزنس وبالفعل عاشا معاً مده من الزمن ولكن دائماً الشاب ينظر إلى نفسه أى أن كان شاب أو شابه ما هذه العجوز التى تحكمنى أننى أرغب أن أعيش حياتى وأستمتع بشبابى ويحدث خلاف مره واثنين وثلاثه ومائه وبضربها حيث أخرجت أسراره لكل الناس وإنه يتعاطى المخدرات والماكس وخلافه وأننى آسف أن أقول على لسانها هذه القصه ولكن كتابى هذا يذكر كل الأشياء الحقيقيه بدون مبالغه ولا ميل إلى أى جهه .. وتعود القضيه فتم طرد الشاب من الشقه حيث هى التى تدفع الإيجار وكل شئ ملكها بالشقه وهو مجرد ضيف يمشى ويحضر باليوم التالى شاب آخر وهذا ليس مثل ولكن حدث وأحضرت رجل آخر وقالت هو أفضل منه ويحترمها وخلافه وأنظر كيف بدأت القصه وكيف أنتهت ؟! شئ محزن ومضحك ويدعو للغرابه – هؤلاء الأجانب لهم حياتهم ولنا حياتنا .
حقيقى مضحك ومبكى فى نفس الوقت
مصرى يعيش بالغردقه من أصل صعيدى يتعرف على أمرأه ألمانيه من أصل روسي ترغب فى عمل بزنس بالغردقه وكان كل حلمه أن يعمل قهوه وكافتيريا وبالفعل عمل عقد معها دفعت الفلوس وأحضرت المعدات وذهبت عائده كى تترجم العقد المبرم بينها وبينه وتجد أن العقد زواج وليس بزنس ولا تدرى المصيبه أنها متزوجه بإلمانيا ولكن غباء الطرفين يعطى أدله واقعيه أن هذا الرجل الرجل مارس معها الجنس ثم رغب فى ان يكون شبه قانونى إسلامى مثل معظم الرجال الذى ترغب فى الزواج العرفى بأى حجج ويحدث مع الأجانب أيضاً ..
فالأجانب معظمهم لا تبالى أنها متزوجه وتمارس الجنس معه ولكن العربى المسلم يرغب بأن يكون قريب من الله فيكتب ورقه وشهود حتى يريح ضميره ولكن الأجانب لا تهتم لأى ورقه ولا تهتم لمثل هذه الأشياء فالحريه تكفل لهم الأخطاء .  
أسرار ألمانيه تبوح لها نمساويه زوجة رجل أعمال مصرى الإسلام والحج :-
ذهبا الأثنين معاً للمملكة العربية السعودية الزوج المصرى رجل الأعمال وزوجته النمساويه إلى بيت الله بعد إعلان إسلامها وكانت إنسانه أكثر من محترمه ليس فقط بل أيضاً عظيمه فى تعاملها :- وبعد أن عادت من مناسك الجح تحدثت سراً إلى صديقه ألمانيه لها حيث مشتركين الأثنين فى لغة واحده الألمانيه وكانا من قبل بلداً واحد وكان هتلر من أصول هذا البلد الواحد الذى يسمى النمسا الأن وسردت لها باللغه المتفاهم فيما بينهما أنها كانت عائده من مناسك الحج ولكن لم أفهم شئ ولا أعرف شئ ولماذا ولماذا يلتف المسلمون الحجاج حول مبنى ولماذا يقبلون حجر ؟ ولماذا كل هذا يفيد أن الإيمان ضائــع " وإذا الإيمان ضاع فلا أمان ولا دنيا لمن يحى دينه " نشكر عليها ربعيات الخيام هذه الجمله الحقيقيه وتفننت بها سيدة الغناء العربى " أم كلثوم " كل هذه القصه قبل ظهور إنفتاح الإتحاد السوفيتى أى قبل تفكك روسيا لعدة دول وبعد الأنشقاق الروسى عن بعضهم البعض وخرجاإ للسياحه والترحال قدموا إلى مصر منهم الكثير من أجل الراحة والشمس ومعظمهم عاد أكثر من مره ومنهم من مكث يضع سنين ونعود للأسرة النمساويه المعديه يكبر الزوج ويكون رجل أعمال كبير من خلال عقليته المتفتحه وإتصالاته وكذلك بمساعدة الزوجة الطيبه التى لا تعلم الكثير عن الإسلام والحج ولكن كانت طيبة جداً ويفتح الزوج مكتب عقارات نظراً لشراءه وحصوله على قطع أراضى كثيره بطرق كثيره منها الفسا والرشوه ومنها العلاقات المشبوهه وفى النهايه يحضر بمكتبه إمرأه روسيه جميله تفوق جمال الزوجه ويقع الزوج فى المحظور ويضيط متلبس الزوج مع هذه المرأه الروسيه الجميلة حتى علمنا أن الزوجة طلبت الطلاق وزعل بزعل وغضب بغضب يسكن فى جسد المرأة مرض اللهم أرحمنا وأعفو عن كل مريض مسك جسدها مرض السرطان حتى توفيت وتم دفنها زفاق الزوج ليس له من يراقبه أو يحاكمه عن أفعل ولا تفعل وبالفعل عاش حياته كما ينبغى له .......
قصة حقيقية :-
فى يوم من الأيام ليس بعيد الزمان يأتى إلى أحد الفنادق المطله على البحر أسره مكونه من اثنين فقط الأم وابنتها لقضاء وقت جميل فى بلاد الأمن والأمان والشمس والبحر الجميل وخلافه وعرفنا أن البنت أحضرت أمها حتى تنسى حادث وفاة والدها الطيار الذى كان يعمل فى أحدى الدول الأفريقيه لطائرة خاصة لرئيس دوله أفريقيه ومات الطياره من مرض ما الله يحفطنا ويحفظ القارئين : ويأتى أحد العاملين بالفندق ويقدم نفسه مدام تريدين شئ ما ..... ؟ تقول لا شكراً وبدء يهتم بهن حتى أثار حفيظة الأم والبنت معاً وكانت الأم تتمنى أن يكون لأبنتها زوج وتعمل عائله تطمئن عليها قبل وفاتها وتقرب هذا الشاب منهن شيئاً فشئ وخطوه بخطوه حتى أوقعوا بعض فى شباك بعض وأغنى بكلامى أن الطرفين نصبوا الشياك لبعضهم البعض وتم أصتياد بعضهم البعض حتى تم بالفعل العلاقة الزوجية وتعددت الزيارات لهن حتى قررن أن يعيشا فى مصر وبالفعل مكثوا فى الفندق ثمانى سنوات مستأجرين غرفه تطل على البحر سعداء بمقابلة الناس شعور بالأمن والأمان بالحب والدفئ وبالفعل لابد من مشروع حتى يتم عمل دخل يغطى تكاليف الأقامه بالفندق والمأكلا والملبس وخلافه من علاج للأم الطاعنه فى السن ونرجع للزوج والزوجه مبلغ وقدره مليون جنيهاً مصرياً أو ما يعادل مأتان ألف دولار أمريكى كبدايه لعمل مشروع معرض سيارات وبالفعل تم عمل المشروع  وأستئجار محل كبير لعمل المعرض وتم أستلام سيارات عن طريق وكيل آخر وبنك وخلافه وبعد شهور من الأفتتاح يبدب الخلاف بين الزوج والزوجه ويتم التفريق بينهم ولعدة أسباب وتذهب الزوجه إلى محامى حتى يساعدها فى أسترداد أموالها وشقتها وبالعفل أستردت الشقه وتم بيعها لصالح الزوجه ولكن ما زال باقى المشروع ولكن الزوج أبا أن يعطى لها أى شئ آخر حتى لو كان على رقبته وهذا يعنى كلام محامين – ومحاميه ينصحه بعدم الرضوخ لها ولا لمحاميها – وأيضاً محاميها مصمم على جلب حقها لها والباقية تأتى
حيث محاميها نجح فى الحصول على حكم ضد الزوج بالسجن أو الدفع ولكن رفض الزوج الدفع أى أن يسترد لها مالها وذهب إلى السجن ضارباً بكل الحقوق كل المعاهدات وكل الشهامه والرجوله عرض الحائط ومكث عام ونصف العام كما لو كان فى إعاره للخارج أو لزياره لأحدى الدول العربيه أو الأوربيه وخرج من السجن ولكن كل مشروعه فشل ولابد أن يبدأ من جديد ولكن الزوجه ما زالت فى حالة قلق وكانت من قبل رفعت قضية خلع من هذا الزوج الذى فشل بأن يسعدها كزوجة وفشل أيضاَ أن يسعدها فى المشروع التى بدءته بفلوسها ولكن هذا ما حدث وبالفعل حكمت المحكمه لصالح الزوجه وتم الطلاق منه وأخذت هى باحثه يمين ويسار شمال وجنوب وللبحث عن زوج جديد ولكن دون جدوى وكل الشباب يرغب فى أمرأة جديده لم يكن لها ماضى مع أحد المصريين ولكن فى الآونه الأخيره تقوقعت على ما أعتقدتم تم زواجها وما زالت أمها تعيش فى الفندق المشرف على البحر حتى الأم قاربت الثامن والسبعون عاماً ولكن نظراً لجمال الجو والبحر والناس الطيبين رغم وجود المخالفين لهذا إلا أنه بالمقارنه ببلادهم نرى أن مصر تكون جنه حيث لا يوجد فيها كثيراً من السلبيات ولكن يوجد بها إجابيات أكثر :- يجلب هؤلاء الأجانب الراغبين فى المكوث كل حياتهم حتى ينعموا بنعمة الشمس والحريه التى تكون متوفره لهم وكذلك فارق السعر بالحياه هنا تتغير رخيصه عن بلادهم بفارق $ =5 جنيهاً مصرياً = يعادل 1.5 ... وواحد يورو يساوى 7.5 جنيهاً مصرياً وهذا يعنى فارق العر بالنسبه لهم عظيم جداً بالمقارنه ببلادهم ....
شاب أسكندرانى قدم منها عاش بالبحر الأحمر :-
سيناء شرم الشيخ دهب الغردقة ونويبع وطابا إرتاح إلى مدينة الغردقة وعاش بها وعمل منها مرشد غوص وتعلم الكثير وتزوج هولنديه طيبه جداً نعم الزوجه أسلمت وأنجبت ولد وبنت وكانت مكافحه معه فى العمل إلى نهاية العمر ودائماً الزوج أو الزوجه السبب فى فشل الحياه الزوجيه والحياه كلها وكان الزوج يهمل أحياناً وأحياناً كثيراً وبعد ذلك عملت كمديره لمراكز الغوص حتى تجد ما تسد رمقه أولادها كانت كانت الحياه شاقه للغايه سكن جسمها مرض ولم لم نعرف عنه شئ كادت أن تكون العصا أغلظ منها حتى توفاها الله وأخذ الأولاد الزوج وذهب إلى بلد الأهل أحياناً وبلد أهل الزوجه أحياناً وتزوج أختها والأن تربى الأولاد وهاجر إلى سيناء وعاش بمنطقة دهب حتى يومنا هذا .....

الأمن والأمان :-
يوم من الأيام حدثت فاجعه كبيره بمدينة الغردقة كانت فتاتين روسيتين تنتهى فى الديسكو وتخرج لتوقيف تكسى للذهاب إلى الفندق والكل يعلم أن مصر بلد الأمن والأمان وخرجا وتوفق ميكروباص الساعه الثانيه بعد نصف الليل وبه ثلاث السائق وأثنين معه وركبا الفتاتين ومشيت السياره وفى منتصف الطريق الصحراوى للفنادق طريق ما بعد المطار حاول اثنين من الأولاد الأعتداء على الفتاتين جنسياً ولكن لم يتمكنا على الأطلاق حتى وضعت الفتاه رجليها على الزجاج الجانبى فتكسر وبعد المحاولات الفاشلة زق بهن من السياره وهى تمشى على الطريق تكاد أن يقتلا ولكن قدر الله ولطف خسائر ليست بسيطة وليست خطره ولكن هذا حدث وتأتى سياره تنقلهم بالمستشفى وبالتحقيق توجد كل العلاقات مجهوله صعب الأمساك بالجناه ولكن بمجهود رجال الأمن والذين يطلق عليهم " عينان لا تمسهم النار عين باتت تحرص فى سبيل الله وعين بكت من خشية الله " هم رجال الأمن الذين يضرب بهم المثل فى العالم رغم أن الأمكانيات محدوده إلا أن ثقتهم بالله وبأنفسهم يتغلبون على الصعاب ونرجع للقصه حيث سئل المحققين منهم أحد الفتيات قالت أنها لا تعرف رقم السيارة ولا تعرف شكل الثلاثه ولا تعرف أى شئ عن أى شئ ألا أحد الزجاج فقط أنكسر من رجلى وبذكاء رجال الأمن يرسلوا على كل محلات الزجاج أحد رجالهم يراقب أى ميكروباص يذهب لأصلاح الزجاج وبالفعل تم ضبط الجناه الثلاثه  تم أعتقالهم تمهيداً لتطبيق القانون عليهم ....       
قصه حقيقيه :-
فى ذات يوم من أيام الجو الجميل تخرج فتاه تعيش فى الغردقة وليست سائحه حيث أنها تملك شقه فى أحدى المبانى بالمدينه وخرجت للذهاب إلى الملهى الليلى وتوقفت سيارة ملاكى وبها رجلان وركبت معهم على أن تذهب للتنزه معهم وبالطريق توقفا فى الصحراء معتديين عليها جنسياً الاثنين وأخذا منها جهاز موبيل وحين عادت أبلغت الشرطة فقامت الأجهزه المعنيه بالتحرك وتم سؤالها ما الذى حدث قالت ما حدث بالضبط وسألها ما الضرر الذى وقع بك تركت الذى حدث لها جنسياً والأعتداء وقالت سرقوا منى جهاز التليفون الموبيل وتم إهدائها بالجهاز وشكرة رجال الأمن ولم تنتهى القصه بعد ........
وذهبا للتحقيق وتقديمهم للمحاكمة وقضيت عليهم الحكم الذى يشفى غليل هذين الفتاتين التى تعجبتا من كيفية الأمساك بالمجهول وأبدت أعجابهن بعمل رجال الأمن بمصر بأنهم أفضل رجال شرطة فى العالم وفعلاً مصر بلاد الأمن والأمان ...
ونحمد الله على نعمة الأمن والأمان بمصر ورجالها المخلصين ..........
جورج :-
جاء إلى مدينة الغردقه رجل يدعى جورج من بلاد التشيك ومعه صديقه وجاء وأشترى شقه تمليك راغباً فى المكوث فى مصر مدى الحياه شمس وهو نظيف وناس طيبه وبحر جميل وبحر جميل وبعد أن وبعد أن حضر إلى مصر وتعرف على بعض الناس والعمل وأخذ يذهب إلى أصحابه فى كل مكان وأحد الأصدقاء عرض عليه الإسلام فذهب إلى الأزهر وأسلم وغير أسمه من جورج إلى محمد كذا وفى مقابلتى سألته عن ما إذا كان يؤمن بوجود الله وكيف أسلمت قال مش عارف وبعد إشهار إسلامه بالقاهره عاد لعمل حفله للويسكى والخمور .. فما هو الإسلام الخواجاتى هذا ؟؟!!
مافيا الفنادق والخلل فى الوظائف وطرق الوقاية منها  
نعلم كلنا أن العاملين فى معظم الفنادق فى مصر ليسوا على قدر من العلم ولا الثبات ولا المعرفه ولكن حين يحتاج أحد الفنادق بعض العاملين يحضر المسئول إلى شئون العاملين فى معظم الأحيان لتوقيع العامل أو الموظف الذى يرى فى العمل هو محتاج أن يوقع على س1 ونفس الوقت س6 تعنى بداية العمل ونهايته فى نفس الوقت حتى يكون القرار فى يد مدير شئون العاملين بالبدء والأنتهاء فى العمل ولربما يكون عنده بعض الأسباب لجعلهم يفعلون ذلك ولكن أين أجهزت الدولة التى تراقب أصحاب المال من رجال أعمال وأصحاب فنادق وخلافه ؟!
نعم موجودون وهم معظمهم يعملون فى الفنادق بعد العمل فى الحكومه كى يقدر أن يعمل دخل يساعده هو وأسرته وأولاده على العيش فى أمان فى ظل الحياه الصعبه والغلاء الطاحن – فهل نلتمس العذر لكل من هذا وذاك وعلى المسكين " العامل " أن يضيع حقه وسمعنا كثيراً قصص حين مات أحد العاملين فى حادث سياره أمام الفندق إلا أن الفندق أخرج ورقة الإستقاله التى وقع عليها الميت أمام الفندق هرباً من المسئوليه والأمانه أمام الله لعمل معاش علماً بأن الفندق لم ولن يؤدى حقيقة دفع قيمة التأمينات الأجتماعيه التى تحمى العامل حين يحدث له أى حادث سواء جزئى أو كلى الوفاه ويحصل أهله أو من يعول على معاش ولكن معظم الفنادق لم تتمثل لتعليمات قانون التأمينات الأجتماعيه السبب يرجع إلى مستشاريين التأمينات الأجتماعيه لكل القرى أو معظمهم بالتقصير فى حمل الأمانه أمام الله وعدم الإبلاغ عن المخالفات التى يرتكبها أصحاب القرى مقابل وظيفه له أو راتب شهرى من كل القرى حتى تغمض العينين عن مخالفات القرى ويضيع حق العامل والموظف علماً بأن حتى زيادة 12% لم يحصل عليها ولم يحكمها إلا المالك أو المدير المالى الذى يعد أن المالك له هو الآله الذى يعبده ويريد التهرب منه بالقضاء على حقوق الغير مع مدير شئون العاملين فمن يراعى ضميره ؟!
فقط الفنادق العالميه الشهيره هى التى تسمى سلسلة كذا وكذا هما اللذان يعطى العامل والموظف والمدير حقه كما ينبغى ولكن فنادق المالك المصرى أو غير المصرى لا تعطى الحق لمستحقينه :- لابد من وجود حلول لهذه المخالفات التى تقضى على حقوق الإنسان فى بلادنا :-
ومن هنا يكون الهدف من العامل أو الموظف بقبول أى عرض العمل أى أن كان وأى مكان حتى تأتى الفرص فى الوقوع على إمرأة عجوز خواجاية تعطى له ما يرغب من مال وهو يعطى لها من شبابه سنين عده حتى يرحل تاركاً هذا الفندق ذاهباً لبلاد الأفرنج حتى يكمل ما يتمناه سواء بالحياه الكريمه أو الجنسيه التى تحميه ونحن الآن نثير قضيه خطره جداً أصبحت الحصول على جنسيه أخرى للأجيال القادمه ظاهرة خطره لم يدرس علمائنا فى الأجتماع لتلاشى المشاكل المستقبليين فكل رجال الأعمال والأغنياء والمسئولين الكبار معظمهم يذهب إلى الخارج لوضع طفل صغير يحصل على الجنسيه وكم نحصى منذ بدءت هذه الظاهرة الخطره حتى يومنا هذا الحصول على جنسيه أمريكية أو جنسيه أنجليزيه – وما الذى ننتمى إليه مستقبلاً وأين الوطن بعد الحصول على جنسيه التى تضع مولودها زوجة فلان وعلان وللأسف كبار الدوله يفعلون هذا :-
ما الأسباب لهذا ؟  
ما الذى يدفع هؤلاء لهذا ؟ هل عدم الأستقرار ؟ هل عدم الأمان ؟ هل هل هل ؟ كل هذه الأسئله يجب الإجابه عنها من قبل المسؤلين وحملت الأمانه فى الدوله المصريه وأننى أكتب فى كتابى هذا محذراً كل من يحمل الأمانه - كل من يحمل فى طياته أكثر من جنسيه
لابد وأن يكون لك زوال مثلما الدوله العبريه التى يحمل كل من يعيش فيها أكثر من جنسيه – ففى النهايه يكون طريقها للزوال – فهل مصر التى حباها الله وحفظها بكثر من الأشياء يسعى أهلها لزوالها ؟!
يجب دراسة الظواهر التى يجعل كل هؤلاء السعى لحصول دورياتهم القادمه لحمل جنسية بلد أخرى ..    
** أحذروا الإنترنت " الفيس بوك "
                            لا تصدق كل ما يرسل عبر الإنترنت
يوجد بعض البلاد الأفريقية مثل نيجيريا وبنين وغانا وبعض الدول المجاورة كثيراً من نصابين النت ويرسلوا الرسائل التى توهمك على شىء ليس حقيقى وكلها عصابات محترفة النت والعب على الناس بشتى الوسائل ...
بالنسبة للشباب يوجد دائماً مراسالات لسيت حقيقية على الإطلاق ولا الصورة ولا العمد والكل يكذب على بعض وبالنسبة للبنات أيضاً يوجد رجال تكتب وترسل معلومات خاطئة وصور ليست لها من الواقع صحة على الإطلاق ...
لذا ننوه ونحذر لكل من يقع فى شباك النصب أن يحذر كل الرسائل التى ترسل مباشرة بكسب مبالغ من المال كل هذا وهم أو عمل مشروع فى بلدك بالملايين من الدولارات أيضاً كل هذا وهم " أن السماء لا تمطر ذهب ولا فضة"... كثيراً من البنات تقع فى الحب وهو وهم وكذب وكذلك البنات ايضاً تقع فى الحب من إنسان لا تدرى أهو رجل أم ست ؟؟!! وغالباً ما يكون خلف النت رجل أسود يرسل صور ملكات جمال ولكن هذا الوهم لابد وأن يكون له نهاية على كل من الشباب فى الوطن العربى توخى الحذر والحيطة وكذلك بناتنا أيضاً أحذروا الوقوع فى المحظور النت ومن خلفه ...
فضائح القرص الأزرق :-
مما لا شك ان كل رجل يرغب فى إثبات رجولته مع من يحب او يتزوج او يرافق فيومعن ان يسعدها بالنصب ولاأنتصاب ويوفيها النصاب ويتعاطى القرص الأزرق ضارباً بعرض الحائط بالصحة وخلافه ومن هذا المنطلق يكون حادث وفاة عارض من جراء الضغط ...
·        فضائح بالنسبة لنا وليست فضائح بالنسبة لهم ذات يوم جاء صديق لى كان يعمل فى مديرية الأمن كضابط بقسم الأداب :- فسألنى هل يوجد من يمارس الجنس تحت الماء
فقلت نعم ولكن لماذا تسأل فأجاب بأن رساله قادمة من سفارتنا بموسكو تكتب المجلات والجرائد إعلانات تقول تعالى استمتع بالغطس والجنس تحت الماء فى مصر بالبحر الأحمر وكانت بالنسبة لنا شىء مفزع ولكن بالنسبة للروس عباره عن إعلان يجلب السياحة لزيادة مصر والغوص وممكن أن تمارس الجنس أيضاً من جمال البحر من شعاب مرجانية وخلافه وهذا الخبر أو الإعلان أزعج السلطات بأن هذا مخالف للآداب ولكن كيف يضبط ممارس الجنس تحت الماء ؟؟!! مكان من روح الدعاية ان أقول له خد معاك ملايه تحت الماء كى تظبطهم متلبسين تحت الماء وكان هذا الصديق ضابط متخذ تعلم الغوص وكان مثال للنزاهة والأدب بالفعل وكان كثيراً من البنات الروسيات يقعن فى حبه وهو لا يدرى كان فقط يخرج يغوص ويعود يستلم عمله وكذلك لمدة ثلاث سنوات غوص وعمل فى منتهى الجد ومن جد وجد والآن هو فى مركز مرموق نظراً لعدم إنحرافه وتقربه من الله وسماع أوار قياداته وأفنى كثيراً من عمره فى خدمة وطنه بعمله بالشرطة وفق الله وفق كل أمثاله من الرجال المخلصين ...
**فى كل بلد ما يكفيها من مشاكل
كنت فى عام 1985 فى سفر إقامة بلندن وكنا نتعجب من ما نشاهد من عدم وجود الأمن والأمان وفى نفس الوقت ترى الأمن والأمان – طبقاً تناقضات فى أى واحد فمثلاً يأتى عليك الغروب تخاف تمشى وحدك فى الطرقات حتى لا يأتى سكيراً وعصابات كى تتعدى عليك وتأخذ ما فى جيوبك بالقوة والإ ممكن ان تقتل وفى النهار تذهب الى الحدائق الجميلة وترى الطيور بجوارك وكذلك حيوان السنجاب يأتى اليك نازل من الشجرة يأخذ ما تعطيه له شعوراً منه لك بالأمان وكذلك فى الميادين مثل ميدان تلفرجار ترى الحمام بالآف يأتى اليك ويقف على أكتافك ويداك وكذلك قمة فى الآمان ..فما هذا التناقض الغريب ؟؟!!
فى بلادنا العكس تماماً تمشى ليلاً ونهاراً أمان فى أمان 100% وهذا صدق ولكن لا حمام ولا طيور ولا عصفور يعطيك الأمان حتى الكلاب والقطط نفس الشعور لا تأتى اليك إطلاقاً خوفاً منك وعدم أمان ....
......................................................................................................
*** حين تدعوا إحدى الروسيات لشراب مشروب فى إحدى المقاهى أو الكافتيريات ويحضر مقدم الطلبات ويسأل يكون الرد له أشرب مانجو وجوافه وبعد كله ده  أيس كوفي
منذ بضع سنين تأتى روسية من إحدى العواصم الأوروبية لقضاء أجارة وكالعادة تعجب بالشمس والقمر والجو والبحر والناس والشباب وليس كل هذا الإعجاب بإحدى الشباب من أجل الزواج ...
مقال للصحفى السعودى
' الاستاذ جميل فارسى'
عن مصر

يُخطئ من يقيّم الأفراد قياساً على تصرفهم في لحظه من الزمن أو فعل واحد من الأفعال ويسري ذلك على الأمم, فيخطئ من يقيّم الدول على فتره من الزمان, وهذا للأسف سوء حظ مصر مع مجموعة من الشباب العرب الذين لم يعيشوا فترة ريادة مصر.
تلك الفترة كانت فيها مصر مثل الرجل الكبير تنفق بسخاء وبلا امتنان وتقدم التضحيات المتوالية دون انتظار للشكر.
هل تعلم يا بني أن جامعه القاهرة وحدها قد علمت حوالي المليون طالب عربي ومعظمهم بدون أي رسوم دراسية؟
بل وكانت تصرف لهم مكافآت التفوق مثلهم مثل الطلاب المصريين؟
هل تعلم أن مصر كانت تبعث مدرسيها لتدريس اللغة العربية للدول العربية المستعمرة حتى لا تضمحل لغة القرآن لديهم, وذلك كذلك على حسابها؟
هل تعلم أن أول طريق مسفلت إلى مكة المكرمة كان هدية من مصر؟
حركات التحرر العربي كانت مصر هي صوتها وهي مستودعها وخزنتها.
وكما قادت حركات التحرير فأنها قدمت حركات التنوير. كم قدمت مصر للعالم العربي في كل مجال، في الأدب والشعر والقصة وفي الصحافة والطباعة وفي الإعلام والمسرح وفي كل فن من الفنون ناهيك عن الدراسات الحقوقية ونتاج فقهاء القانون الدستوري.
جئني بأمثال ما قدمت مصر؟  كما تألقت في الريادة القومية تألقت في الريادة الإسلامية - فالدراسات الإسلامية ودراسات القرآن وعلم القراءات كان لها شرف الريادة.
وكان للأزهر دور عظيم في حماية الإسلام في حزام الصحراء الأفريقي.
وكان لها فضل تقديم الحركات التربوية الإصلاحية .. أما على مستوى الحركة القومية العربية فقد كانت مصر أداتها ووقودها وإن انكسر المشروع القومي في 67 فمن الظلم أن تحمل مصر وحدها وزر ذلك - بل شفع لها أنها كانت تحمل الإرادة الصلبة للخروج من ذل الهزيمة.
إن صغر سنك يا بني قد حماك من أن تذوق طعم المرارة الذي حملته لناهزيمة 67, ولكن دعني أؤكد لك أنها كانت أقسى من أقسى ما يمكن أن تتصور, ولكن هل تعلم عن الإرادة الحديدية التي كانت عند مصر يومها؟
أعادت بناء جيشها فحولته من رماد إلى مارد. وفي ستة سنوات وبضعة أشهر فقط نقلت ذلك الجيش المنكسر إلى اسود تصيح الله أكبر وتقتحم أكبر دفعات عرفها التاريخ.
مليون جندي لم يثن عزيمتهم تفوق سلاح العدو ومدده ومن خلفة. بالله عليك كم دولة في العالم مرت عليها ستة سنوات لم تزدها إلا اتكالاً ؟ وستة أخرى لم تزدها إلا خبالا.
ثم انظر
بعد انتهاء الحرب فتحت نفقاً تحت قناة السويس التي شهدت كل تلك المعارك الطاحنة أطلقت على النفق اسم الشهيد أحمد حمدي.
اسم بسيط ولكنه كبر باستشهاد صاحبه في أوائل المعركة.
انظر كم هي كبيرة أن تطلق الاسم الصغير.
هل تعلم انه ليس منذ القرن الماضي فحسب، بل منذ القرن ما قبل الماضي كان لمصر دستوراً مكتوباً.
شعبها شديد التحمل والصبر أمام المكاره والشدائد الفردية، لكنه كم انتفض ضد الاستعمار والاستغلال والأذى العام.
مصر تمرض ولكنها لا تموت إن اعتلت ومرضت اعتل العالم العربي وان صحت واستيقظت صحوا ولا أدل على ذلك من مأساة العراق والكويت, فقد تكررت مرتين في العصر الحديث, في أحداها قتلت المأساة في مهدها بتهديد حازم من مصر للزعيم عبد الكريم قاسم حاكم العراق عندما فكر في الاعتداء على الكويت, ذلك عندما كانت مصر في أوج صحتها.
أما في المرة الأخرى فهل تعلم كم تكلف العالم العربي برعونه صدام حسين
في استيلاءه على الكويت؟ هل تعلم إن مقادير العالم العربي رهنت لعقود بسبب رعونته وعدم قدرة العالم العربي على أن يحل المشكلة بنفسه.
إن لمصر قدرة غريبة على بعث روح الحياة والإرادة في نفوس من يقدم إليها. انظر إلى البطل صلاح الدين, بمصر حقق نصره العظيم.. أنظر إلى شجرة الدر, مملوكة أرمنية تشبعت بروح الإسلام فأبت ألا أن تكون راية الإسلام مرفوعة فقادت الجيوش لصد الحملة الصليبية.

لله درك يا مصر الإسلام ... لله درك يا مصر العروبة ... إن ما تشاهدونه من حال العالم العربي اليوم هو ما لم نتمنه لكم.. وأن كان هو قدرنا, فانه اقل من مقدارنا واقل من مقدراتنا.
أيها الشباب
أعيدوا تقييم مصرثم أعيدوا بث الإرادة في أنفسكم فالحياة أعظم من أن تنقضي بلا إرادة.. أعيدوا لمصر قوتها تنقذوا مستقبلكم نبذات ووقفات هنا بعض نبذات قبل أكتشاف وخروج البترول .. الحجاز .. توفيق جلال , كان رئيس تحرير جريدة الجهاد المصرية , وتوفيق نسيم كان رئيس وزراء مصر , حدثت مجاعة وأمراض أزهقت آلاف من الأرواح بأراضى الحجاز ... كتب توفيق جلال فى صدر صحيفته الى توفيق نسيم رئيس وزراء مصر , كتب يقول , من توفيق الى توفيق , فى أرض رسول الله آلاف يموتون من الجوع وفى مصر نسيم !! أصدر توفيق نسيم أوامره فورا , وعبرت المراكب تحمل آلاف الأطنان من الدقيق والمواد الغذائية , وآلاف من الجنيهات المصرية والتى كانت عملتها أعلى وأقوى من العملة البريطانية , غير الصرة السنوية التى كانت تبعث بها مصر , وكانوا يشكرون مصر كثيرا على ذلك ..  الكويت .. كانت مصر تبعث بالعمال والمدرسين والأطباء والموظفين لمساعدة الأخوة بالكويت بأجور مدفوعة من مصر .. ليبيا .. كانت جزأ من وزارة الشؤن الأجتماعية المصرية .. كل هذا لم يكن منة من مصر , لكن كان دعما وواجبا وطنيا على أشقائها العرب , مذكرات الثورى العظيم , أحمد بن بلة وقيادات الثورة الجزائرية تشهد , وهم يقولون , مهما قدمنا وقدمت الجزائر لمصر جمال عبد الناصر, فلن نوفى حق مصر علينا وما قدمته لنا... كذلك ما قدمته مصر جمال عبد الناصر لثورة الفاتح من سبتمبر الليبية...التضحيات الكبيرة والعظيمة والتى لا ينكرها أبدا الشعب اليمنى لما قدمته مصر لليمن وحتى أشرف أقتصاد مصر على الأنهيار مصر التى سطعت منها شمس الحريه على ربوع الكره الارضيه.  مصر التى وقفت بكل امكانيتها المتواضعه وشعبها العظيم فى وجه القوى الغاشمه فرنسا وبريطانيا العظمى مصر التى ساندت قضايا المظلومين بالعالم شرقا وغربا فأحتضنت حركات النضال والتحرير من مشارق الارض الى مغاربها دون تمييز الى اللون او الدين او العرق فكانت قبله الثوار والمناضلين من ربوع الكره الارضيه فااحتضنت بتريسيا لو مومبا وحركته وحزب المؤتمر الافريقى ضد التمييز العنصرى بقياده مانديلا وروبرت موجابى وابطال وزعماء افريقيا ومناضليها وقدمت الدعم والمسانده للثوره الجزائريه والليبيه واليمن والعراق وفلسطين واستقبلت على ارضها عظماء ثوار العالم فااستقبلت الثائر العالمى جيفارا وفيدل كاسترو ونهرو واحمد ساكارنو وذو الفقار على بوتو ومحمد اقبال وتيتو ..مصر التى تعطى بسخاء ..لايمكن ان تغدر ... مصر التى تجمع تحتضن ... لايمكن ان تفرق وتقتل ...  مصر التى تأوى ... لايمكن ان تخون ... هذه هى مصر الصابره الامنه المؤمنه المحتسبه هذه هى مصر العظيمه ... هذا ماقدمته مصر للعرب والعالم ... مصـر هى بلاد الشمس وضحاها، غيطان النور، قيامة الروح العظيمة، انتفاض العشق، اكتمال الوحى والثورة "مراسى الحلم"  العِلم والدين الصحيح، العامل البسيط الفلاح الفصيح، جنة الناس البسيطة القاهرة القائدة الواعدة الموعودة الساجدة الشاكرة الحامدة المحمودة العارفة الكاشفة العابدة المعبود  العالمة الدارسة الشاهدة المشهودة سيمفونية الجرس والأدان كنانة الرحمن أرض الدفا والحنان معشوقة الأنبياء والشُعراء والرسامين صديقة الثوار قلب العروبه النابض الناهض الجبار عجينة الأرض اللى ما تخلطشى العذب بالمالح ولا الوليف الوفى بالقاسى والجارح ولا الحليف الأليف بالغادر الفاضح ولا فَرح بكره الجميل بليل وحزن امبارح ولا صعيب المستحيل بالممكن الواضح كونى مصر ...
دليل الإنسانية ومهدها قصمك الله يا من اردت السوء بمصر
مصر يا ارض الانبياء .... يا ارض الرسالات ... حفظك الله من كل حاقد
بلادي بلادي بلادي لك حبي وفؤادي ... مصر يا أم البلاد أنت غايتي والمراد
وعلي كل العباد كم لنيلك من أيادي ... مصر يا أرض النعيم فزت بالمجد القديم
مقصدي دفع الغريم وعلي الله اعتمادي مصر أنت أغلي درة فوق جبين الدهر غرة ...
يا بلادي عيشي حرة واسلمي رغم الأعادي مصر أولادك كرام أوفياء يرعوا  الزمام .
سوف نحظي بالمرام باتحادهم واتحادي بلادي بلادي بلادي لك حبي وفؤادي لاتحزنى مصر ولا تجزعى إنى عهدتك لاتنوئى بشدة وكلنا فداك يامصر الفداء جزاك الله خيرا وأكثر من أمثالك لتبيان حقائق يناساها الكثيرون ...    
لو كتب هذا المقال مصرى ما إهتممت ولا قراءت ولا بكيت .. ولكن أخ عربى أصيل .. جميل يحفظ الجميل فارس من عائلة الفارس يقول كلمة حق يرد بها حق أعافك الله يا جميل على قول الحق عن مصر ...







حدث أيضاً لى : فى سفرى لأول مره فى روسيا لمعرض السياحه العالمى الذى يقام فى دولتيين فى روسيا كل عام سانت بتربورج وموسكو فى شهر سبتمبر وأكتوبر من كل عام وفى المعرض مصر مشاركه بمجموعة شركات سياحيه وكنت أتجول حول الشركات ونشاهد المعروض منها من عروض سياحيه لبلاد آخرى .. وجاء رجل عجوز يعرفنى بنفسه أنه رسام ومن الممكن أن يرسم لى وجهى إذا أرادت أنا فقلت له أوكى أرسم وبدء يتحدث من أين أنا قلت مصر قال آه وأننى على علم أنه يعلم مسبقاً إننى من مصر ولكن يرغب فى معرفة شئ فسألنى ما رأيك بأسرائيل قلت له جيران لنا ونحن على علاقة سلام ولكن لم تكون لهم كره أو حقد أو ترغب فى إاقائهم فى البحر قلت ولماذا كل هذا أليس هم يبشر مثلنا مثلهم وتعجب لكلامى وقلت له لو إسرائيل أعطت الفلسطين حقوقهم بالكامل لما كان فى مشاكل فى الأصل قالى أنت مختلف عن كل من قابلتهم من قبل من عرب قالوا لى إذا جاءت الفرصه لنا سوف نرمى إسرائيل فى البحر قلت له نحن وقعنا إتفاقية سلام معهم ونحترم ما وقعنا عليه وعلمت أنه يهودى يعيش بروسيا ويجمع معلومات حتى فى معرض سياحى عالمى .. يالا الهول حتى معارض السياحيه يعمل اليهود على الأنتشار ويالا العجب
سافرت إلى أمريكا قبل أحداث سبتمبر وأيضاً سافرت إلى أمريكا بعد أحداث سبتمبر أيضا فكان الأحترام والمقابله فى المطار الأمريكى غايه فى الأحترام وأننى كنت على حذر من سفرى كعربى مسلم من الشرق الأوسط أن يحدث لى شئ ونصحنى بعض أصحابى هل أنت مجنون تسافر بعد أحداث سبتمبر لأمريكا فقلت ما الذى يحدث فسوف يحدث وقابلنى رجل الإجراءات بالمطار لم يعرف ما يعمل ولكن كان يرتدى زى مدنى مثل أى إنسان وفقط أخذ جواز السفر بعد أن ختم بالدخول من ضابط الجوزات الذى يرتدى الذى الرسمى يليه هذا الشخص ترى ... ماذا يسأل هذا الشخص ؟
ما رأيك فى إسرائيل ؟
قلت لهم جيران لنا .

قال لى بعد خمس دقائق يكشف على جهاز الكمبيوتر عن جواز سفرى وجائز قبل خمس دقائق يعتذر ويقول آسف على التأخير وأعطانى الجواز وقال لى أتمنى لك رحله سعيده وأقامه طيبه بأمريكا ودخلت مطمئن القلب سعيد من المعاملة التى نفقدها فى بلدنا مصر وبلادنا العربيه كلها لربما حيث أننى لم أزور غير بلد واحد فقط من بلادنا العربيه وإن شاء الله فى المستقبل لو كان فى العمر بقيه سوف أذهب لزيارة كل بلدان العرب ....
كره اليهود ..حدث معى فى ألمانيا حيث كنت متزوج من ألمانيه طيبه وأسره طيبه وحيث كنت ذات يوماً فى زياره لألمانيا وكنا نتجول حول الحدائق الجميله فى يوم جميل بإحدى المدن الألمانيه فوجدت زوجتى تشير إلى مبنى التى قتل فيه اليهود فى عصر هتلر وشعرت من كلامها أنها لا تؤيد القتل ولكن أظهرت لى كرهها لليهود وقلت فى نفسى لربما تريد أن تأخذ لى إنتباهى بمجامله لى حيث تاريخ تاريخ العرب والمسلمين دائماً على عداء مع اليهود وسألتها عن كلمة هاى هتلر قالت لم ولن نتحدث أو يرانا أحد يقول هذه الكلمه حيث مرفوضه هذه الكلمتين بالقانون وإنها مخالفه قانونيه لمن يؤشر بها أو يتباها بها علشان تاريخ هتلر كان قتل فى قتل علماً بأن هتلر نفسه كان يهودى وقتل اليهود تاريخ وأنتهى ولكن .. حدث معى بعد هذه القصه سفرى وزواجى من روسيه طيبه أيضاً ومن أسره طيبه وفى أحد الأيام ذهبنا نتسوق معاً فى السوق القريب من المنزل الذى كنا نعيش فيه وكنا بجوار أحدى السيدات تشترى أشياء من نفس السوق فوجدت زوجتى تغمز وتلمز وتنبهنى بشئ لم أهتم ولم أعرف ماذا تقصد فقلت لها ما تريدى أن تنتبهينى أو تقولى لى .. قالت هذه المرأه اليهوديه قلت ما الذى يخبرها عن باقى الناس قالت معها بطاقة تثبت ذلك وأحسست أن زوجتى تكرهم أيضاً ويا سبحان الله هل اليهود مكروهون فى بلاد بره وبلاد جوه وفى النصف أيضاً سبحان الله .. اعتقد أن هذه القصه الأولى ليست مجامله من زوجتى الألمانيه والقصه الثانية أيضاً ليس مجامله من زوجتى الروسيه وكان يكرهان اليهود كرهاً شديداً ولم أعرف ما السبب ..
وفى آخر المطاف تزوجت المصريه حتى أنجبت عبد الرحمن أبنى حيث عمرى أخذ يذهب ثم يذهب ثم يتلاشى شيئاً فشئ حتى وصلت العقد الخامس فى فبراير 17 القادم 2011 ويالها من سرعة الزمن فما أسرد قصة زوجتى المصريه حتى أثبت أنها تكره اليهود لأنه من الطبيعى وليس يجديد عن أوساطنا كرههم ومن أفاقكم صلوات عليكم ...
قصه حقيقيه : 
حدث معى شخصياً حدث يوم بعد مباراة مصر والجزائر وأننى يومياً أجلس أمام جهاز الكمبيوتر كى أتصفح رسائلى وخطاباتى الوارده وأرسل الرد لمن يستحق الرد ووجد أحد الناس يدخل على السكاى بى ماسنجر بدون أذن منى ولم أعرف منه من هو ويكون معه علم الجزائر الشقيق ويكتب أسمه أحمد وأخذ يكتب لى ما رأيك فى الماتش الكروى قلت أنا لم أكن من مشجعى الكره ولكن شئ مجنون بين 22 مجنون يجرى حول كره ويشجعه ملايين المجانين مضحك وقال أنا جزائرى قلت له أهلاً بك أخ لى سواء رضيت أم أبيت قال حتى بعد عداء مصر الكروى لنا قلت أخ لى حتى لو حدث ما حدث نحن العالم العربى أسره واحده سواء رضينا أم أبينا .. قال ماذا تقصد قلت نحن شركاء فى اللغه والدين والنسب وشركاء فى كثير لربما الدم والعرق ثم قلت له نحن معنا صلح مع اليهود فما بالك ونحن عرب فقال وحتى اليهود تحبهم وتحترم حياتهم قلت نحن جيران وأولاد عمومه مع اليهود أيضاً فقال لى حتى اليهود فشكيت من هو خلف جهاز الكمبيوتر من خلف النت هذا ليس بعربى أو جزائرى وأقتنعت تماماً أنه من دولة إسرائيل يحاول زرع الفتنه بين الأشقاء ولكنى لم أعطى له الفرصه على الأطلاق وقلت له أن الرسول "صلى الله عليه وسلم " أستعان بيهودى فى الهجره وأيضاً الرسول " صلى الله عليه وسلم " قام من المجلس وافقاً فى جنازة أحد اليهود وسألوا الصحابه الرسول " صلى الله عليه وسلم " أتقوم لجنازة يهودى يا رسول الله قال " صلى الله عليه وسلم " أليس بإنسان ؟ وهذا ما قلت له فرد قائلاً كلامك يكاد يبكينى فذهب من حيث أتى ولم يجد من يصغى له ويعطى له الفرصة كى يدس السم بين الأشقياء وهذا درس نستفبد منه لشبابنا أن النت لم يكن أمان مائه فى المائه ...
دعانى صديق لى من الولايات المتحده الأمريكيه وكان يعمل ربان أعلى بحار فى أحدى شركات البترول وتعرفت عليه بمدينة الغردقه عام 1987 م وكان مثال للصديق الوفى والمخلص لكل من يعمل معه وكان يرتدى فى يوم الجمعه جلباب أبيض وطقيه وكان طيب القلب ونرجع للدعوه بعد أنقضاء عدة سنوات وأنقطع الأتصال نعود عن طريق البريد العادى قبل أستخدام وسائل النت والأنترنت والموبايل وطرق الأتصال السهلة والسريعه ويرسل لى دعوه لحضور دورة فى يومين ثلاثه أسم الدوره " دوزياً " ومعنى " دوزياً " أى البحث عن الماء ما تحت الأرض وذهبت بالفعل وأنتظرنى بالمطار وذهبت إلى مقر إقامته بولاية فلوريدا وكان الجو رائع ليس أفضل من الغردقه ولكن كان جميل فوجد مجموعه من الناس سوف يحضروا ومعنا الدوره وكان المدرب أسمه جو ومن الأسم والكتب التى رأيتها أمامى ومن الكتب كتاب نجمة داوود عملية أعدام 6 مليون يهودى فعلمت وأحسست أنه يهودى الدين وكان كل هؤلاء من الحاضرين معنا الدوره التعليميه من كبار السن وأخذ يدرس لنا مالا أستوعبه نظراً لأننى مسلم وموحد بالله ولكن قال لى أن هذا العلم الذى يدرسه أول من علمه الفراعنه وهو علم البحث عن الماء تحت الأرض من خلال كذا وكذا وكذا وأن القوه موجوده بوجود الإنسان وبعد فراقه للمكان أى حيث يحضر إنسان يجلس مكان ويخرج من المكان إلا أن الشحنات التى تركها هذا الإنسان ما زالت موجوده بنفس المكان وإلى آخره وأننى سوف أنهى حوارى عن هذا ولكن فقط كى أشرح لكم كم كانت وما زالت اليهود منتشره فى العالم كله ....  
قصه حقيقيه :
 رجل من الأسكندريه ذو شأن عظيم عمل بدرجة دكتور بكلية الهندسة لمدة ليست بقليله وقرر ترك الوظيفه والذهاب إلى بلاد السياحة داخل مصر مثل شرم الشيخ والغردقة وقرر تعلم الغوص كهوايه ويرغب فى الأحتراف بها ولكن غير رأيه وبنى مركب سياحى فخم انذاك وجاء به إلى مدينة الغردقة فالبناء لليخوت والسفن السياحية من الأسكندريه حيث الزوق الرفيع والتكلفه البسيطه والعماله الكثيره من أصحاب المهن وبالفعل أنهى بناء المركب وجاء بها كأنه يفتح شئ فى عصر الفتوحات ولكن كان وهم وكل من حوله نتوائات وعمل بمده ليست بقليله وصال وجال بالبلاد ودفع فى حب روسيه وذهب لبلادها ودق الوشم بأسمها على جزء من جسمه وتخلى عن التدريس وعن كل ما يقيد حياته وعن الروتين الممل وجاء بمتعه روسيه ولكن الحب الذى يأتى من بلاد بره لازم يروح لبره أيضاً . وتجرد من كل ما هو علم ودراسه وتدريس وعاش يومين حلوين .. تمر الأيام وينقلب الحال من الحال إلى حال ويعود إلى الرحلات البحريه رافضاً بيع الكحول فى المركب حيث يحرم عليه بيع أو شراء أو مجاله من يحتسى الخمر لأنه يميل إلى الجانب الدينى أو الوازع الدينى مؤثر عليه وبعد ذلك تمر الأيام ويخرج فى أحدى الليالى ساهر مع بعض الأصدقاء وكان فى هذه الجلسه ما يشبه الديسكو أتى الرقص وقام مع أحدى الألمانيات الجميلات ليست بصغيره العمر ولكن كبيرة رشيقه فقام بالرقص وكان يرقص معها بخبرة جون ترافولتا أو أحد وكانت ليله جميله وتمر الأيام وكان أحد الرجال الروس الذى جاء يستثمر مبلغ من المال فى عمل مركز غوص وفعلاً تعرف على أحدى الناس الذى أخذوا بيده ليف؛قد ماله وبالفعل فقد ماله بالكامل وكان معه هذا الرجل عدد 2 من جميلات روسيا صغيرات العمر ممشوقات القوام وأخذ يبحث عن عمل مشروع وحده وبالفعل ولكن كثرة الإصابات التى أصابت هذا ... النصاب الروسى وأطلق عليه نصاب لأنه جاءت حكايته من على لسان أحد المقربين منه أنه نصب على أحد أصدقائه بروسيا وأخد المال منه وجاء إلى الغردقة لعمل مشروع وفعلاً ما جاء من لا شئ ذهب فى لا شئ وما جاء من الحرام ذهب فى الحرام وما جاء سهل ذهب سهل فالكل يعرف ما يعنى كلامى فهو جاء سارق مال من صاحبه أو شريكه لكى يستثمره فى مكان آخر فكل هذا كلفه خصارة المال ... وذهب إلى روسيا عائداً بمال جديد ولربما يكون من نفس النوعيه من المال ولكن يختلف المصدر وبدء فى بناء مركب سياحى وذهب بعد خبره طويله مع العمال والنصابين والمخلصين فأخذ ينطق اللغه العربيه وذهب لمدينة بورسعيد لبناء مركب وبالفعل بناها وعاد بها إلى الغردقة بعد أن تعلم كل شئ من مشاكل واجهته وأشياء علمته وكان يعيش الحظ سعيد الحظ ونعود لمرجوعنا مع الدكتور الهندسى رجل الأعمال الذى تعرف وتقرب من هذا الشخص الروسى وأخذ يساعده بكل ما يملك من مال ووقت وخبره وذهاب إلى كبار المسئولين لمساعدته فى التراخيص والتصاريح والإقامه وكان يضع عينيه وقلبه على أحدى البنات التى كانت مع الخواجه ووقع فى حبها حباً جماً ...
وما أسباب هذا الحب قال أنها بسيطه جداً جداً وغير مسرفه مبذره وغير وغير ولكن على رأى المثل مرآة الحب عميه على رأى المصريين ...
وكان يأمر وينفذ من قبل هذه الفتاه الصغيره الروسيه لأنه وقع فى حالة حب وأنه بات ضرير لا يرى أى شئ غيرها ولا يسمع عنها إلا كل جميل هذا هو الحب ولكن الذى لا يعلمه أن هذه الفتاه تعيش مع الرجل الروسى النصاب حياة الأزواج يعنى بوى فرند وجيرل فرند ولكن يظهروا هذا حتى يقع فرأس كثيره من الأغبياء المراهقين من الرجال ذو الشعر الأبيض مثل صاحبنا الدكتور فلان ولم تنتهى القصة بعد ولكن سوف أنهى حديثى عنه حتى تتيح لكم الفرصه أن تكلموا بأنفسكم من واقع الحياه ما الذى سوف يحدث لمثل هؤلاء وكيف تنتهى قصتنا ......


أجواء المطارات أيضاً تمطر !!
أن السماء لا تمطر ذهب ولا فضه ولكن نساء روسيا وأوربا المدن السياحيه بالبحر الأحمر وخلافه فى مصر أشتهرت فى الآونه الأخيره يجلب كثيراً من السياحه ذات الطابع النسائى من كل بلدان أوروبا ونحص بالذكر بلاد الأتحاد السوفيتى السابق والنشقه عنها ترى الطائرات تأتى بها نسبه النساء تفوق الرجال بنسبه كبيره أحياناً ترى طائره ليس بها من الرجال ما يعادل عدد الأصبع والكل يأتى باحثاً عن الراحه فى الجو والشمس والدفئ والحب ونضع تحت الحب عدة خطوط منهم يتاجر فيها طبقاً لأهوائه ومنهم يترجمها طبقاً لأهواء أهل البلد – ومن هنا بإنشاء مجتمع جديد غير الذى يعيشه مجتمع البلد الأصلى فى البلاد البعيده عن السياحه ونجد فى كل المدن التى يوجد بها عدد سائحين كثيره زواج الأجانب شائع وأنجب الكثير من الأطفال الخليط الممزوج الجنسيه والهويه ونرى أن هذه النشأه صحى جداً من ناحيه حيث يتحدث هؤلاء الأطفال عدة لغات أقلها لغتين لأب والأم وأكثرها من أربع لغات إلى خمسة وستة لغات نظراً لخلط الدم الذى يعطى ذكاء منقطع النظير يا سبحان الله – ومن النحاحيه الأخرى هؤلاء الأطفال أحياناً بل كثيراً منهم ما ينفصل الزوج عن الزوجه او العكس أما نظراً للفارق فى الحياه والعادات والتقاليد وخلافه وتظهر مفارقات كثيره مما يحدث إنفصال مما يدفع ثمنه هؤلاء الأطفال ويحرم الطفل من الوالد أو الوالده حسب الموقف من الإنفصال .. وفى بعض الحالات يوجد الأب يأخذ الأولاد لتعيش معه وتذهب الأم من حيث أتت ويبدأ الأب فى دوامة تربية الأولا والعكس أيضاً للأم حين ينفصل الأب عن الأولاد وترى الأم فى حاله لا تقل بل تزيد عن الأب حيث الأم دائماً تدفع ثمن أغلى من الأب فى تربية الأولاد ..
.......................................................................................................
فى نهاية كتابى أود أن أضعكم مكان كل من حكيت قصته لكم لو سئل كل واحد منهم أترغب لو الزمان عاد بك للخلف أن تعيش نفس الحياه أم ترغب فى التغيير الإجابه هى إذا ما عاد الزمان للخلف لما رغبت فى تكرار كل ما حدث معى فى هذه الحياه ولم ولن أتزوج من خوجايه على الإطلاق .......

تعليقات

  1. Nba playoff bracket predictions - Thauberbet 우리카지노 마틴 우리카지노 마틴 카지노사이트 카지노사이트 sbobet ทางเข้า sbobet ทางเข้า 20Talespin Sega Genesis – A Tribute To Disney's

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

فيزياء الغوص بقلم حسن فؤاد الطيب خبير الغوص العالمى

هجمات اسماك القرش ومقارنة بين البلاد المتواجد بها القرش بقلم حسن فؤاد الطيب

الادوات المساعدة فى انقاذ الغريق حسن فؤاد الطيب