جمعية الانقاذ البحرى وحماية البيئة مازالت تعانى عدم تنفيذ قرارات لحماية الانسان والبيئة والسياحة وهذا يعنى تهديد الدخل القومى
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
جمهورية مصر العربية
وزارة التضامن الاجتماعي
جمعية الانقاذ البحري وحماية البيئة
المقيدة برقم 212 لسنة 2006
وزارة التضامن الاجتماعي
جمعية الانقاذ البحري وحماية البيئة
المقيدة برقم 212 لسنة 2006
جمعية الانقاذ البحرى
وحماية البيئة مازالت تعانى عدم تنفيذ قرارات لحماية الانسان والبيئة والسياحة
وهذا يعنى تهديد الدخل القومى ! عدم الحفاظ على السياح وتوفير الامن لهم اثناء
الزيارة يعنى الاهمال يعنى اهدار للمال العام المتمثل بالدخل القومى للبلاد ولقد
تقدمت الجمعية بطلبات الى محافظة البحر الاحمر معرفش رقم
كام ولكن نعرف الاخير ولربما ماقبل الاخير نظرا للتغير السريع للقيادات السياسية
فى الاونة الاخيرة وكذلك نفس الطلب الى وزير النقل البحرى ووزير السياحة ورئيس
الهيئة المصرية للسلامة البحرية الا ان من الواضح الطلب يذهب لسيادتهم ويترك
منصبهم وبذهبوا من حيثوا اتوا لا نعرف من اين اتوا ولكن الطلب هو ممرات تحت الماء
للغواصين واماكن الغطس بالبحر الاحمر تحول دخول اللنشات اليها وكل وسائل الابحار
وعلامات تدل على وجود غواصين بالبحر تحت الاعماق وهذا ليس شىء جديد ولكن قانون
بحرى دولى لتامين الغواصين حين يكونوا تحت
الماء ويرفع السفينة علم الغطس يعنى مايفيد ان السقينة لايجب تحريكها على الاطلاق
حتى يخرج الغواصين من تحت الماء ولكن نحن فى الدول العربية ولدينا القصة التى
لاتنسى حيث ان رفاص احدى السفن الحربية فرم اثنين من رجال الضفادع البشرية المصرية
احدهم برتبة نقيب والثانى برتبة مساعد اول وكانوا فى عمل لتامين السفن الخليجية
انذاك وللاسف ربان السفينة الحربية العربية ادار الماكينات والرفصات وفرمهم كما
توضع فاكهة او طماطم بالخلاط تخيلوا مدى الاهمال فى بلادنا العربية ورغم ان
القانون البحرى يجبر ربان السفينة على رفع علم الغطس للحفاظ على من تحت السفينة من
اعمال ولكن واسفاه ماتا الرجلين ولم بخرج من اجساهم الا القليل ليثبت حجم الكارثة
ونحن مازلنا لانتعلم ولم نتعلم كل يوم حوادث واهمال وعدم متابعة ولا مراقبة من
المسئولين وانى اتحدى وزير النقل البحرى ورئيس هيئة السلامة البحرية على ان يطبق
قانون بحرى بالنسبة لكل لنشات السياحة او يكون فى علم غطس فى كل مركب وسفينة بتعمل
فى الغطس السياحى ما زلنا نرتع فى اهمال المسئولين وعدم تطبيق القوانين وانها فقط
حبر على ورق وكل من يبلغ بحادث كانه شىء عادى اصبح الموت من الحوادث يوميا بل فى
اليوم اكثر من مرة فهل نوقف نزيف الدم والخسائر ونفعل القوانين لتامين الانسان
ونحن ارسلنا عدة خطط الى المحافظ والوزير لاتكلف شىء وتغطية رفاصات السفن السياحية
كلها فى وقت الصيانة هل هذا صعب ؟ حسن
فؤاد الطيب
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
تعليقات
إرسال تعليق